
لم تسلم المراحل السابقة من مشاركة حزب الإتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم UDP في الأغلبية الرئاسية في السابق من الغبن لا يتماشى ومستوى حضوره السياسي وتمثيله البرلماني، وهو ما يجب أن يؤخذ بعين الإعتبار في قابل الأيام، خاصة وأننا مقبلين على تشكيل حكومة جديدة سيترتب عليها تغيير بعض الأجهزة التنفيذية.