لم تسلم المراحل السابقة من مشاركة حزب الإتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم UDP في الأغلبية الرئاسية في السابق من الغبن لا يتماشى ومستوى حضوره السياسي وتمثيله البرلماني، وهو ما يجب أن يؤخذ بعين الإعتبار في قابل الأيام، خاصة وأننا مقبلين على تشكيل حكومة جديدة سيترتب عليها تغيير بعض الأجهزة التنفيذية.
التحليل اللفظي الذي تقدم به العلامة الشيخ محمد الحسن الددو - حفظه الله - حول مفردة "إزناكن" مفهوم في سياق وظيفة البيان الشرعي، وتلك وظيفة عُـلمائية مقررة، وترتبط بواجب شرعي، والمطالبون بالسكوت عنه يريدون ترسيخ كتم العلم وعدم البيان، كما أن السياج الذي يريد البعض أن يضعه على بعض المفاهيم مناقض لحق الناس جميعا في المعرفة والبحث وا
أكدت نتائج انتخابات 13 مايو 2013 قوة وتماسك القواعد الشعبية لحزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم UDP فقد تبوء الحزب الترتيب الثاني من بين الاحزاب من حيث عدد البلديات وعدد المستشاريين بعد حزب الانصاف، و الترتيب الثالث من حيث عدد النواب بعد حزبي الانصاف و تواصل، فالمقاربة المتبعة داخل الحزب في المناطق الحزبية لاختيار المرشحين ف
انتهت، أو بالأحرى تلاشت، قصة المتوفى عمر جوب، وصلّت عائلته على جثته صباح اليوم السبت في جمع قليل من الناس وتم دفنه في مقبرة الرياض.. ورغم أن مكان الصلاة والدفن معلومان إلا أن دعاة التحريض وسعاة الفوضى لم يحضروا.. ولم يكتبوا، حتى، عن الموضوع.. في "كسحة" ستفقدهم أي مصداقية يتدثرون بها.. وسيُسألون!
خطفنا الرئيس الموريتانى، محمد ولد الغزوانى خلال زيارته السياسية، والاقتصادية لمصر فى التعبير عن بلاده، وعن أحوال العرب، وإفريقيا، فقد كانت تصريحاته تتسم بالعمق، والفهم الإستراتيجى لأحوال منطقتنا، وقارتنا الإفريقية، خاصة المناطق الملتهبة، والحساسة (السودان، وليبيا، وحوض النيل).
كنت من بين السواد الأعظم من الموريتانيين الذين انبهروا بخطاب إعلان ترشح محمد ولد الشيخ الغزواني، فاتح مارس 2019 وتمنيت له النجاح من اجل تحقيق تعهداته، خاصة أنه قال فى خطابه "إن للعهد عنده معنى".
إننا بحاجة اليوم إلى أن نفتح نقاشا جديا حول حادثة مقتل الشاب عمار جوب رحمه الله، ومقتل الشاب محمد الأمين ولد صمب من بعد ذلك، وما صاحب الحادثتين من أعمال شغب ونهب، ولعل السؤال الأبرز الذي يجب علينا أن نفتتح به هذا النقاش هو السؤال الذي يقول: كيف نفرق بين الاحتجاجات وأعمال الشغب؟
تشير الأحداث الجارية في البلاد - خلال الأيام الأخيرة - إلى أن الأزماتِ السياسيةَ في البلاد عميقة ومتجذرة وبحاجة لوقفة مراجعة جدية واثقة؛ من أجل التأسيس لاستقرار مستديم في بيئة إقليمية مضطربة وواقعٍ اقتصادي واجتماعي يعاني من صعوبات كبيرة متراكمة منذ سنوات عديدة، وليست وليدة اللحظة بالضرورة.