يستعد مجلس الوزراء الأربعاء المقبل لعقد دورة استثنائية حول الزراعة في مدينة روصو، ولا شك أن هذه الخطوة تحمل دلالات عدة بالرغم من رمزيتها، حيث قد تعني حسب اعتقادي:
- إظهار الأهمية الخاصة التي توليها الحكومة لقطاع الزراعة وللأمن الغذائي بشكل عام؛
إن ما يجري من تدمير لسمعة البلد وتشويه، هو لعمري ظلم و "فساد كبير"؛ وذنب لا يغتفر في حق الشعب والبلد! من طرف أبناء يفترض انهم سفراء له وممثلين؛ عليهم واجب الحب والوفاء والتقدير!!وبوصفي من المهتمين في (مجال حقوق الإنسان) فأعرف ما يعنيه هذا التصرف! صحيح أن ملف العبودية لم يعد له داخليا أي تأثير..
سحر النموذج النرويجي التي تتصدر مؤشرات التنمية عالميا في تحويل عائداتها من النفط والغاز إلى أصول مستدامة لا ينطبق إطلاقاً على دولة مثل موريتانيا تتذيل الترتيب العالمي في كل مؤشرات التنمية، فالنرويج لا تنقصها البنية التحتية، ولا المصانع، ولا المدارس، ولا الجامعات، و المستشفيات.
"اجتمع مجلس الوزراء اليوم... تحت رئاسة فخامة/ السيد رئيس الجمهورية... وصادق على مشروع قانون... ومنَح رخصةَ تنقيب... واتخذ الإجراءات الخصوصية التالية... وقدم وزير الداخلية بيانا عن الحالة في الداخل، وقدم وزير الخارجية تقريرا عن الوضع الدولي".
نظم اتحاد أرباب العمل الموريتانيين مساء الجمعة (ليلة السبت 6 يناير 2023) مأدبة عشاء على شرف ضيوف موريتانيا الذين جاؤوا إلى بلادنا للمشاركة في حفل إعلان نواكشوط عاصمة للثقافة في العالم الإسلامي للعام 2023.
تبدوا هذه المسألة صعبة جدا أو يريد البعض بالأحرى تعقيدها أمام الفهم السليم: محاكمة محمد ولد عبد العزيز مباشرة بعد خروجه من السلطة كمسار طبيعي بل إجباري بناء على طريقة وطبيعة أدائه في السلطة، وليست تصفية حسابات سياسية يراد بها عزله عن المستقبل كما يريد دفاعه توكيده ولو بشطط، ضمن ماهو مشروع له من وسائل الدفاع، وهنا يجب الفصل بين م
لا تستطيع المنظومة السياسية والعسكرية التي تجثم على صدر الشعب الموريتاني أن تتباهى بأي إنجاز حققته لصالح الشعب الموريتاني غير الأكاذيب والشعارات الزائفة..
طالعنا الرئيس السابق بجملة من التقولات و المزاعم الغريبة على النظام وعلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني. و هنا نود مواجهته ببعض الأسئلة التي نأمل منه الجواب عليها: