
بينما يسعى موسى فال، المنسق الوطني للحوار السياسي المرتقب في موريتانيا، بخطوات وصفت بأنها «بطيئة لكن مُتْقنة»، لإعداد خريطة طريق لحوار يُرادً له أن يكون غير مسبوق من حيث الشكل والمنهجية والشمولية، بدأت ملامح التحديات تتضح مع بروز شروط أولية مسبقة طرحتها بعض أطياف المعارضة، قد تعرقل انطلاقة سلسة للمسار المرتقب.