خلال الاسابيع الأخيرة اشتعلت بعض صفحات مواقع وسائل التواصل الاجتماعي، وانشغلت بالجدل واللغط حول إشكالية الهجرة غير الشرعية وتزايد أعداد الأجانب في بلادنا، وذلك إثر تسجيل جرائم اتهم فيها مهاجرون غير شرعيين من دول جنوب الصحراء، وبالتزامن مع قيام السلطات الموريتانية بإبعاد المئات منهم خارج الحدود، وشكل ذلك الجدل في قسط غير يسير منه

تصاعد نزيف واردات موريتانيا من المواد الغذائية حتى تجاوز بكثير مداخيل الخزينة العامة من جميع ثروات البلاد بمختلف أنواعها...!

يعتبر الهيدروجين، العنصر الأكثر وفرة في الكون، وحجر الزاوية للتحول نحو اقتصاد خالٍ من الكربون.

وفي عصرنا الحالي، ازداد الاهتمام بهذا العنصر بشكل ملحوظ، خاصة مع تسارع وتيرة التغيرات المناخية التي تهدد كوكبنا. 

منذ ست سنوات استحدثت موريتانيا قطاعا وزاريا مكلفا بالرقمنة، تفاوتت أولويات الوزراء الذين تعاقبوا عليه من توفير البنية التحتية الرقمية، من كوابل بحرية بديلة وتوسيع نطاق الشبكات، إلى "حكومة من دون أوراق" ورقمنة جميع الخدمات والوثائق.

بالرغم من إطلاق موريتانيا قبل سنوات لمبادرة دولية للشفافية في مجال الصيد البحري FiTI، ومصادقتها على دراسة للأثر البيئي والاجتماعي لمشروع “السلحفاة الكبرى آحميم"، الا ان الظروف التي اكتنفت الإعلان عن الحادث الأخير تعكس بجلاء ضعف الحكامة في أحد المجالات الحساسة، وتنذر بمخاطر جسيمة لا قبل لنا بها.

ثار جدل واسع على هذا الفضاء خلال الأيام الأخيرة حول موضوع الهجرة والمهاجرين، وعرف ضخا تدوينيا رهيبا، وتخويفا هائلا، وحديثا "جانبيا" حول الظاهرة، وذكرا لأرقام كان بعضها مبالغا بشكل جلي، لكن رهان أهله على "هشاشة" الرأي العام الموريتاني، وسهولة توجيهه - وحتى التلاعب به - شجعهم على ذلك.

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين ورضي الله عن الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد فإن مجال القول في الإمام المجدد بداه بن البوصيري واسع الميدان متعدد الجوانب ولذلك سأقتصر في هذه الكلمة الموجزة على جانب واحد من جوانب التجديد عند هذا الإمام الفذ .

أما أنا فقد روى لي  عن والدي، رحمه الله، أنه نشأ فقيرا لكنه قرر ذات يوم أن يضرب في الأرض ليبتغي من فضل الله فيمم، قبل مولدي، وجهة كانت  حينها مجهولة له ولذويه، وانقطعت أخباره لفترة ليست بالقصيرة، ثم عاد ميسور الحال بمعايير زمنه ومنطقته، بعد أن مارس التجارة سنوات في دولة تسمى ساحل العاج (كديوار) وتحديدا في عاصمتها التي نسميها (اب

تُعَدُّ المندوبية العامة للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء “تآزر” إحدى المبادرات الرائدة التي أطلقها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، بهدف تعزيز التنمية الشاملة وتحسين الظروف المعيشية للفئات الفقيرة والهشة في موريتانيا.

إن تحصيل الأموال على حساب المواطنين لا يمكن أن يعتبر إنجازا أبدا، بل كان خطا أحمر في كثير من البلدان. ولذلك فمن المدهش أن نرى الوزير الأول يعرب عن ارتياحه لزيادة حجم الجبايات الضريبية بشكل كبير، من خلال أهداف التحصيل الإلزامي التي حددتها الحكومة.