أي أمريكا ستستقبل نتنياهو؟ وما هي الألغام السّبعة التي قد تُفجّر زيارته؟ وما دور “هُدهُد السيّد” ومُسيّرة أبو يمَن “اليافويّة” في تغيير الخرائط وقواعد الاشتباك الأمريكيّة؟
دخل قطع خدمة الأنترنت عن الهواتف في موريتانيا يومه الحادي والعشرين مسجلا بذلك أطول انقطاع لها منذ أكثر من سبع سنوات، فيما لم تعلن أي جهة رسمية عن سبب قطع الأنترنت، أو تحدد تاريخا لعودتها.
يواصل الحراك الرافض لنتائج الانتخابات الرئاسية التي شهدتها موريتانيا يوم 29 يونيو/حزيران المنصرم وأسفرت عن فوز الرئيس الغزواني بولاية رئاسية ثانية، معركة “لي الذراع” مع الحكومة ممثلة في وزير الداخلية محمد أحمد محمد الأمين الذي يحمله الحراك “المسؤولية الكاملة عن قمع المحتجين ومقتل ثلاثة منهم”.
حينما دفع المرشح للانتخابات الرئاسية محمد ولد الشيخ الغزواني برئيس الاتحادية الوطنية لكرة القدم أحمد ولد يحي وعدد من نخب مدن الضفة إلى كبريات المدن في الجنوب قبل أيام من جولته الانتخابية كان يستشعر حجم الإحراج الذى عاشته الأغلبية سنة 2019، حينما حل مرشحها في المركز الثاني في مقاطعة روصو بمعدل 35.11% فقط ، بينما تصدر المرشح المعا
من التعهدات الانتخابية التي أثارت الاستغراب، تلك التي أطلقها المرشح حمادي ولد سيدي المختارالذي وعد في حال انتخابه رئيسا للجمهورية، بمضاعفة الرواتب ومنح الأستاذ راتب الوزير
ثلاثة أيام فقط تفصل الموريتانيين عن يوم الاقتراع المشهود الذي سينتخبون فيه رئيسهم في استحقاق رئاسي مقرر يوم السبت التاسع والعشرين يونيو/حزيران الجاري، وذلك بعد عشرة أيام من الحملات الدعائية الصاخبة التي بدأت تتحول إلى حملات تدوينية على فيسبوك، وإلى جولات اتصال بالناخبين من بيت إلى بيت.
كيف بدأ السّحر الأسود ينقلب على أصحابه: الإسرائيليّون إلى كندا والفِلسطينيّون إلى حيفا والجليل؟ ما هي كلمات “السيّد” الأربع التي تُعَجّل بالهجرة المُعاكسة وتُضاعِفها؟
تحتل قضايا التمييز بين الشرائح والأقليات العرقية في موريتانيا مكانة محورية في السباق الرئاسي في الانتخابات المرتقبة يوم 29 يونيو/حزيران الجاري، حيث يسعى كل مرشح لاستمالة الأصوات من مختلف الشرائح الممثلة أصلا في قائمة المرشحين للمنصب الأعلى في الدولة.
تطوّرٌ مُتقدّمٌ جدًّا في عمليّات “حزب الله” في الجليل يُرعب نتنياهو.. وما قصة “هدهد نصر الله” المعجزة؟ كيف يجب أن يرد المسؤولون اللبنانيّون على الأمريكي هوكشتاين في زيارته “المَلغومة لبيروت”؟ ما هي نصائحنا لهُم في هذا الصّدد؟
واشنطن- رغم مضي أيام على التسريبات، لم تعلن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن موقفها حول حقيقة مناقشتها إمكانية التفاوض على صفقة منفصلة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بوساطة قطرية لإطلاق سراح 5 محتجزين أميركيين. وحتى إعداد هذا التقرير، لم يصل الجزيرة نت رد بهذا الشأن على أسئلتها لوزارة الخارجية الأميركية والبيت الأبيض.