غَزّة.. هل ستتحوّل إلى سنغافورة.. أم “تورا بورا”؟ ولماذا تُصَعِّد إسرائيل غارَاتِها الدَّمويّة قبل ساعاتٍ من إعلان “صَفقَة التَّهدِئَة”؟ وهَل هُناك مَن يُعارِض في صُفوفِ “حماس” ويُريد نَسفَها؟
صويت لهؤلاء جريمة بحق موريتانيا :
- العنصري اللوني الشرائحي القبلي الجهوي مهما حاول إخفاء ملامحه بيافطات سياسية براقة
- من سبق له حمل السلاح ضدموريتاتيا أرضا وسيادة وجيشا وكان ولاؤه لجهة معاديةللكيان الوطني الموريتاني وهذه جرائم لاتسقط بالتقادم
لا يكاد يمر يوم في موريتانيا دون أن تطالعنا المواقع الإخبارية، والمستخدمون لمنصات التواصل الاجتماعي المختلفة بخبر يتصّل بحوادث السير.. عشرات الحوادث ومئات الوفيات وآلاف المصابين بجروح بالغة، تترك غالبا عاهات دائمة.
أظهرت الأرقام النهائية لأعداد المترشحين و المترشحات "لصناديق الاقتراع الخمسة" )البلدية، البرلمانية، الجهاتية، البرلمانية الوطنية، البرلمانية الوطنية للنساء( التضخم العددي الكبير للمتنافسين بهذه الاستحقاقات، و لا يُستبعد أن يؤدي هذا التنافس الكبير ببعض المترشحين إلي استخدام بعض آليات المنافسة الانتخابية غير النظيفة "كتقنيات أكل
لو كنت مكان الغرب عموماً والأمريكيين خصوصاً لما أنفقت دولاراً واحداً على وسائل إعلام موجهة للعالم العربي للترويج للثقافة والأفكار والسياسات الأمريكية، وفرضها على العرب، واختراق صفوفهم، وتوجيههم بالاتجاه المطلوب أمريكياً، ومن ثم استعمارهم. لماذا؟
يواصل المكتب التنفيذي لحزب التكتل نقاشاته الهادفة إلى تحديد الأسماء التي ستتصدر لوائح ترشيحاته للنيابيات، ويقترب موعد إغلاق استقبال الملفات دون أن يعلن الحزب عن لوائحه النهائية.
بالرغم من أن بلادنا صاحبة الموقع الجيوستراتيجي الذي لا غنى عنه لمن يريد ربط شمال القارة بغربها، و بالرغم من العلاقات الجيدة التي تربط بلادنا والصين لأكثر من نصف قرن، والتي وصفها السفير الصيني الحالي لدى بلادنا بأنها تعد " نموذجا للصداقة الصينية - الإفريقية"، وبالرغم من أن الصين تعد أكبر شريك اقتصادي وتجاري، ومن بين أهم الدائنين
في كل موسم استحقاقات تلبس السياسة في اليمن ثوب القبلية الضاربة في عمق النفسية اليمنية منذ ما قبل الإسلام. و لكنها الممارسة التي نضجت مبكرا مع ميلاد الدولة الحديثة و قد تأثرت بكل تيارات الوعي التي عرفها العالم قبل الحرب العالمية الأولى