
لماذا تَنهال العُروض السعوديّة والأمريكيّة “السِّرِّيَّة” الحافِلَة بالمُغرَيات على الرئيس الأسد هَذهِ الأيّام؟ وهَل سَيَرُد الرُّوس هَذهِ المَرَّة على أيِّ عُدوانٍ ثُلاثيٍّ جَديدٍ على سورية؟ ولماذا لا نَستَبعِد ذلك؟ وهل سيَجِد ترامب الانتصار الذي يَبحَث عَنه في إدلِب؟
.jpg)



















