إن أهم إنجاز قد يحققه الرئيس القادم لموريتانيا هو الإعلان عن اليوم الوطني للاكتفاء الذاتي من الغذاء، والقضاء على البطلة، وهو ما يمكن تحقيقه خلال ثلاث أو أربع سنوات على الأكثر من خلال هذا العرض المبسط.
ما هِي الأسلحة “السريّة” التي هدّد قائد في الجيش الإيراني باستِخدامها لإغراق السّفن الأمريكيّة؟ وهل ستَلجأ أمريكا إلى الضّربات “الجِراحيّة” للرّد على الهَجمات الثّلاث التي استهدفت مصالحها وحُلفاءها؟ وماذا سيفعل 1500 جندي لحِماية 80 ألفًا في مِنطقة الشرق الأوسط؟
يهتم هذا المقال ببعض ملامح صراع نظام الرئيس الأسبق المختار ولد داداه منذ 1963 و حتى سنة 1978 مع بعض وجوه النخبة السياسية في بتلميت، متمثلة في شخصيتين بارزتين طبعتا ببصماتهما المراحل الأولى من استقلال الدولة الموريتانية، و هما رئيس الجمعية الوطنية الأسبق و سفيرنا لدى الأمم المتحدة، الراحل سليمان ولد الشيخ سيديا (1924 ـ 1999 ) ، و
أجمل هديّة يُرسلها ترامب لخُصومه الإيرانيين إرسال مِئات الآلاف من الجُنود إلى الخليج.. لماذا؟ وما هِي الأسباب التي دفعت حاملة الطائرات “لينكولن” إلى الانسحاب والوقوف على بُعد 700 كم من الحُدود الإيرانيّة؟ وما هو تفسير صمت نِتنياهو هذه الأيّام؟
لا يحتاج المثقف إلى كبير عناء لإدراك أن العشرية الأخيرة كانت كارثة على البلد، ليس من الناحية الاقتصادية التي استنزفت خيرات البلد في سوء تسيير منقطع النظير طبعه الإثراء السريع والفاحش للمتنفذين، والانتشار الواسع للمشاريع الفاشلة، والتراكم المخيف للديون الخارجية، فحسب، بل وأيضا من الناحية السياسية التي حاصرت فيها هذه العشرية التي
بعد عشر سنين عجافا من الحلم الذي أغرقت فيه البلاد ووعد به العباد وانطلقت به الحناجر صادحة واعدة بالتغيير وحقوق الفقراء وإصلاح التعليم ورفاهية الصحة ومحاربة الفساد والتخلص من المفسدين وشيوع التنمية وتعميم التشغيل، يتكشف الحال عن فشل ذريع وتفريط بين في مصالح الأمة ولعب بمقدراتها لم يسبق له مثيل.
بعد اكتمال إيداع ملفات الترشح للاستحقاقات المقبلة واستعداد حملات المرشحين لحوض الحملات الانتخابية في ظرف يتطلع فيه الكل للحظة فارقة من تاريخ البلاد بعد سنوات من التنافر السياسي الحاد من المفترض تجاوز بعض المسلكيات التي تشكل ارتكاسا في التعاطي الديمقراطي وتشوش على سلامة المسار وتشل من التجاوب الإيجابي بين مختلف الأطراف الفاعلية ف
16 مارس2019 خرج الشيخ الثمانيني محمد فال سيد النافع من مقاطعة "انبيكت لحواش" ظهرا على بعير له في سكينة ووقار، يهش على غنمه ويتلو كتاب ربه، وتلك عادته، ولكل امرئ من دهره ماتعودا...
لقد دأب على ذلك في تلك الربوع، التي لم يفارقها إلا في رحلة لطلب العلم دامت حوالي عشر سنين ثم عاد إليها تحدوه الذكريات.
الطائرات “الحوثيّة” المُسيّرة نُقطة تحوّل رئيسيّة في الحرب اليمنيّة تُسقِط نظريّة ترامب الحِمائيّة للسعوديّة ودول الخليج.. كيف؟ واستراتيجيّة إيران الجديدة: أضرب حُلفاء أمريكا الصّغار وتجنّب الحرب الشّاملة.. فهل تنجح؟ وما الرّسالة خلف استِهداف ميناء الفُجيرة وخط أنابيب ينبع؟ إليكُم أسبابنا الخمسة
انتظرنا الحرب في مضيق هرمز فنقلها بومبيو فجأةً إلى العِراق.. هل هُناك مجزرة تنتظر ستّة آلاف جندي أمريكي على يد “الحشد الشعبي” وصواريخه؟ ولماذا نعتقِد أنّ ترامب خسِر هذه الحرب مُبكِرًا وقبل أن يُطلق رصاصةً واحدةً؟