بدأ الوقت يلفظ أنفاسه الأخيرة و اسْتوفَى جُمهور المعارضة قُدرته على التَّحمل و الإنتظار و بدل إعلان المرشح المُنتظر أمْطرتْ سماء المُجتمعين بياناتٍ من الشتم بلغةِ المدْح و أخرى مُضادة جاءتْ سُخريةً بعبارات الثناء و ضاعتْ الحقيقة بين هذا وذاك
أخذت المعارضة بعد مسار طويل من المفاوضات وبعد توقيع مذكرة شرف بالمضي قدما في توحيد صفوفها خلف مرشح مشترك لخوض غمار انتخابات اتفقت على تصنيفها وتسميتها بالتاريخية ،أخذت قرارا بالإختلاف لكي يتسنى لكل طرف تقديم مرشحه الخاص به والتحلل من صيغة الإتفاق دون النظر إلى الإلتزامات الأخلاقية والوفاء بالمواثيق والعهود خاصة إن كانت أخذت على
تكاد تجمع مجالس ” التقييم و التحليل السياسي و الاجتماعي” العرفي ومنها و “العفوي” خصوصا أن البلد يعاني ” أزمة النخبة المثقفة” و من رواد تلك المجالس من يُصنف تلك الأزمة بأنها “ شبهُ أزمة وجود” و منهم من ينعتها “بأزمة نوعية و جودة” و منهم من يذهب إلي أنها ” أزمة انهزام و انكسار” و منهم من يضعها في خانة ” الإصابة بدرجة حادة من وباء
تُعد نظرية ابن خلدون حول العصبية، واحدةً من أهم النظريات التي حاولت بالتحليل المنطقي فهم قيام الدولة واضمحلالها بخراب العمران، وقد كانت أطروحة المفكر المغربي محمد عابد الجابري، عن "العصبية والدولة" إضافةً في غاية الأهمية في هذا الجانب، ونُريد هنا نماذج من التساؤلات التي بدأ بها الجابري أطروحته من قبيل "لماذا تتحول العصبية من مجر
هذا المقال كان في الأصل عن الزيادة على الاستشارات والخدمات الطبية، ولكن وبعد التراجع عن تلك الزيادة من خلال تصريح وزير الصحة على قناة الموريتانية تم تغيير محتوى المقال مع الاحتفاظ بعنوانه الأصلي.
طفحت وسائل التواصل الاجتماعي، بكتابات وأصوات الموريتانيين من كل المشارب وإلاتجاهات، في داخل البلاد وفي جالياتنا في الخارج ، مشيدة بمهرجان الجمعة المباركة1مارس2019، فقد شربوا لينا صافيا، وعسلا مصطفى ، واشراقات من حكامةالمباني والمعاني شملها خطاب الاخ ورجل الدولة محمد ولد الغزوانى.كلما أعدت الاستماع إلى هذا الناموس الأخلاقي يتكلم
لا يعني التصويت لغزواني غير حماية النهب المادي، والزبونية، والقبلية، والمحاباة، والمقرُبة، ورفض التدقيق في صحة البيانات المالية في البلاد، ومدارس “الامتياز .التي لا يستفيد منها إلا بناء الأثرياء .