
هذا مقال كنتُ قد نشرته في يوم الأربعاء الموافق 29 مايو 2013 مباشرة بعد عملية حرق مبنى الولاية ومحطة الإذاعة الجهوية بمدينة ازويرات، وأعيد الآن نشره دون أي تغيير أو تعديل، وأتمنى من كل قلبي أن يقرأه الرئيس "عزيز" والعمدة "ولد بايه" والمدير "ولد أوداعة" بتأمل وبتدبر.