
برح الخفاء إذن وقد التقت المصالح بين البنتاغون في المنطقة العربية وبين إيران "المرشد الثوري" فمن حاملة طائرات الادميرال الامريكي تنطلق المقاتلات الحربية الأمريكية لقصف مدينة تكريت العراقية، بينما يتكفل الجنرال الإيراني ميدانيا بقيادة أرتال الهجوم البري في الوقت ذاته على المدينة، وإن كان الهجوم الجبان الذي قوبل فيما يبدو بمقاومة