لقي شيخ الأزهر أحمد الطيب حفاوة رسمية كبيرة خلال زيارته التي أنهاها أمس لموريتانيا، لكنه واجه على صفحات التواصل تدوينات من عدد من قياديي إخوان موريتانيا بالغت في سبّه بشكل مقذع.
جدّد أعضاء مجلس الشيوخ المنحل حسب استفتاء الخامس من آب / أغسطس 2017، أمس في حفلة إحياء لذكرى إسقاطهم قبل سنة من الآن للتعديلات الدستورية، تمسكهم بمجلسهم ورفضهم لإلغائه واستمرارهم في النضال السلمي حتى تتحقق مطالبهم المتمثلة في التراجع عن تعديلات الدستور التي حل بموجبها مجلس الشيوخ وتغير بموجبها، العلم والنشيد الوطنيان.
عاد الجدل حول خلافة الرئيس محمد ولد عبد العزيز للواجهة أمس أشهراً قبل الانتخابات الرئاسية المقررة منتصف عام 2019، حيث بدأ الكتّاب والمدونون يحللون ويستقرئون الساحة لتحديد أبرز المرشحين للرئاسة بعد أن تأكد أن الرئيس ولد عبد العزيز غير مترشح وإن كانت تصريحاته تدل على أنه باق في المشهد.
أردوغان يَستغيث بحِلف “الناتو” ويُطالِبُه بِحماية حُدود بِلاده من الإرهاب.. هل تَجِد هذهِ الاستغاثة أيّ إجابة.. ولماذا؟ وما هو السِّيناريو المُتوقَّع في عِفرين وجِوارِها؟
عادت خلافة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي تنتهي ولايته الرئاسية الأخيرة منتصف السنة المقبلة إلى واجهة النقاش السياسي أمس إثر تفاعل كبير لتصريحاته أمام الأيام التشاورية لحزبه التي أكد فيها استمرار نظامه وعدم قبوله للفراغ وعدم أهلية المعارضة لخلافته.
طالب سياسيون موريتانيون وسنغاليون معارضون ومستقلون في تصريحات وتدوينات تواصل نشرها والإدلاء بها أمس بنشر نص الاتفاق المبرم بين موريتانيا والسنغال يوم التاسع من فبراير/ شباط المنصرم.
وفي نواكشوط، دون الحسن ولد محمد زعيم المعارضة الموريتانية مطالبا «بنشر الاتفاق الموقع بين موريتانيا والسنغال».
تهديدات ترامب بِضَربات لسورية هل مُوجَّهة للأسد أم لبوتين؟ ولماذا جاءَت بعد الكَشف عن أسلحةٍ روسيّةٍ مُتطوِّرة؟ ما هِي الاعتبارات التي تجْعل الغُوطة تتقدَّم على حلب؟ وهل الأدلّة الكيماويّة جاهِزة؟
ماذا يَقصِد بوتين عِندما يَتعهٍد بالرَّد على أيِّ هُجومٍ نَوويّ على بِلاده أو أيٍّ من “حُلفائِها”؟ وهل سورية وإيران من بَينهم؟ ولماذا اخْتار هذا التَّوقيت لاسْتعراض عضلاتِه الصَّاروخيّة العابِرة للقارات والمُزوَّدة بِرؤوس نَوويّة ولا يُمكِن اعْتراضها؟ هل استوْعَب ترامب ونتنياهو هذهِ الرِّسالة؟
عم ارتياح واسع الأوساط السياسية الموريتانية وبخاصة أوساط المعارضة، أمس بعد التصريحات التي أدلى بها الرئيس محمد ولد عبد العزيز لأسبوعية «جون أفريك» الفرنسية وأكد فيها أنه غير مترشح للانتخابات الرئاسية المقررة 2019، وأنه لن يغير المواد المحددة لولايتي الرئاسة.