أثارت تصريحات أدلى بها أمس ميتسوهيرو فوروساوا نائب المدير العام لصندوق النقد الدولي وأكد فيها أن دين موريتانيا مرتفع إلى حد كبير نسبةً إلى حجم اقتصادها، أثارت هذه التصريحات جدلا كبيرا على منصات التواصل.
سورية تَخرُجْ عن صَمْتِها وتَتوعّد إسرائيل بمُفاجآتٍ جَديدة.. لماذا أَوكلتْ هذهِ المُهمّة للرَّجل الثالث في الخارجيّة السوريّة؟ وكيف سَتكون هذهِ المُفاجآت؟ وهل يَحِقْ لنا المُقارنة بين إسقاط طائِرة “شَبَحْ” أمريكيّة في حربِ كوسوفو ونَظيرَتها الإسرائيليّة “إف 16” الأقل تَطوّرًا؟ ولماذا؟
تستعد الساحة السياسية الموريتانية حاليا للدخول عما قريب، في معارك يتوقع أن تكون ساخنة بالنظر للانتخابات النيابية والبلدية والجهوية المقررة خلال العام الجاري وانتخابات الرئاسة المقررة منتصف العام المقبل، وبالنظر لاشتداد التجاذب بين نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز ومعارضيه.
أدى الرئيس السنغالي ماكي صال زيارة لموريتانيا لمدة يومين بدعوة من الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وحول موضوع صيد السمك الذي يسمم العلاقات بين السنغال وموريتانيا أكد رئيسا البلدين على استعدادهما لتوقيع مذكرة تفاهم بحلول نهاية مارس 2018.
تعيش الساحة الموريتانية خلال الأسابيع الأخيرة على وقع حراك متصاعد داخل الأغلبية والمعارضة من أجل حسم المشاكل الداخلية وجمع القوى الفاعلة فى المشهد، وتعبئة الجوار الإقليمى المؤثر فى العملية السياسية، قبل أقل من سنة ونصف على مغادرة الرئيس محمد ولد عبد العزيز للقصر، واختيار رئيس آخر وفق أحكام الدستور لإدارة شؤون البلاد لفترة أو فتر
انتقدت صحيفة «القلم» أعرق الأسبوعيات الموريتانية الصادرة بالفرنسية في نواكشوط، أمس تحول مجلة «جون أفريك» العريقة، وصحيفة «لجورنال ددمانش» الفرنسية الشهيرة لأدوات بيد الحكومة الموريتانية لاستخدامها في التجاذب السياسي المشتعل منذ فترة، بين النظام الموريتاني ورجل الأعمال المعارض محمد بوعماتو.
يتجه المشهد السياسي الموريتاني حاليًا نحو التصعيد والتأزيم، بعد أن دعت المعارضة الموريتانية، أمس الأحد، الشعب للوقوف في وجه ما سمّته، «سياسات الاحتقار والتفقير والتجويع والظلم، من أجل فرض ظروف عيش كريمة للمواطنين».
(LERAL):تعيش العلاقات بين موريتانيا والسنغال حالة من التوتر الصامت، بيد أن البلدين أعلنا عن مكالمة بين الرئيسين الأسبوع الماضي.
الخلافات على القيادة الإقليمية ليست وليدة اللحظة، ولكن تفاقمت منذ وصول كلا الرئيس (ولد عبد العزيز وصال) إلى السلطة، فلدى كل منهما نفس المزاج ونفس الطموح مع اختلاف السياقات.
استمرت في موريتانيا والسنغال علامات ارتباك في العلاقات سببها مقتل صياد تقليدي سنغالي بأيدي خفر السواحل الموريتانية، وذلك برغم أن رئيسي البلدين ناقشا الموضوع في أديس أبابا واتفقا على إطفائه.