اللهم اشف عبدك أحمدو أنت الشافي شفاء لا يغادر سقما
مهما فعل المنتبذ القصي فلن يفي الشاعر الرمز أحمدو ولد عبد القادر حقه..
كان أحمدو من المرابطين على هذا الثغر النائي القصي مدافعا عن هويته مبرزا لها في المحافل الدولية.
إنه شاعر بحجم أمة وأبعاد وطن
بمناسبة العنصرية الامريكية البغيضة ضد المسترقين الأفارقة، الامريكيون الاوربيون لازالوا ينعتون السود بـ"الافارقة" رغم مرور مائتي عام على سرقتهم واسترقاقهم من سواحل إفريقيا وتذكر المراجع في ذلك ان ما يقرب من مائتي مليون افريقي تم استعبادهم وشحنهم في سفن الرق الى اوربا وأميركا ، ولعل اهم ما كتب عن هؤلاء البوساء هو رواية الجذور للك
في كنكوصه: 7 نوفمبر 2007: جندي يطلق النار على جبهة التلميذ شيخنا ولد الطالب النافع (شهيد ثورة الجياع).
في نواكشوط:
9 إبريل 2008: الشرطة الموريتانية تداهم منزلا في لكصر به 5 طلاب يذاكرون دروسهم وتطلق عليهم الرصاص فيقتل على الفور الشاب حافظ كتاب الله محمد ولد أحمد بابو.
نواكشوط:
أمريكا على أبواب ثورة ضِدّ العُنصريّة المُتصاعِدة ومقتل المُواطن الأسود جورج فلويد خنقًا قد يكون المُفجِّر.. لماذا نتّهم ترامب وسِياساته بالمسؤوليّة وتوفير الحاضِنة لها؟ وهل تَفكُّك أمريكا بات وشيكًا؟
بدءا لابد من الاعتراف بأن وباء كورونا قد أربك دولا ذات منظومات صحية قوية، مما يعني بأن حالة الارتباك عندنا كان من المتوقع لها أن تكون أشد وأقوى، ولذا فأنا على استعداد تام لتفهم أكبر حجم من الأخطاء قد يقع، ولكن سيبقى لذلك التفهم حدوده.
لقد تحركنا بشكل جيد عندما تم الإعلان عن أول إصابة بكوفيد 19 في موريتانيا يوم 13 مارس 2020..صحيحٌ أنه كانت هناك أخطاء عديدة، ولكن في المجمل، فإنه يمكن القول بأن تعامل الحكومة والساسة ورجال الأعمال ونشطاء المجتمع المدني والصحافة والمدونين والمواطنين العاديين مع الوباء كان تعاملا جيدا، وهو ما أدى في المحصلة إلى أن تم الإعلان في يو
عندما أعلنت موريتانيا خلوها التام من فيروس كورونا بعد شفاء آخر حالة، أسفر التلفزيون الوطني عن ابتسامتين في غير محلهما. فقد استضافت النشرة الرئيسية مدير الصحة، ولد الزحاف، فابتسم وهو يخبر الصحفية، ضمنيا، بأن البلاد انتصرت!. وفي تقرير عن المختبر، بدا ولد البراء مبتسما، مع طاقم باش، يلوحّ برايات الانتصار!.
مبكرا انخرطتُ في المشروع السياسي للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، قناعة مني بضرورة استمرار النهج، تعزيزا للمكتسبات، وتصحيحا للاختلالات..
~ رغم عدم وجاهة السبب المعلن لإقالتي من الرئاسة، والطريقة التي تمت بها، لم تتغير لدي هذه القناعة، لإيماني بأن العام أولى من الخاص وان الوطن مقدم على الجميع..