صدق السيّد نصرالله وكذَب نِتنياهو للمرّة الالف بالصّوت والصّورة.. ماكرون لا يُمكن ولا يجب أن يكون قاضِيًا ووصِيًّا على لبنان.. ولماذا لا يتبرّع حُلفاؤه بفُتات مِلياراتهم لإنقاذ البِلاد مثلما فعَل “زميلهم” بيل غيتس؟
قبل قليل نشر أستاذي محمدن ولد اشدو مرافعته الأسبوعية؛التي أخذت منذ بعض الوقت طابع مقال، يستجدي لقاءً مع الرئيس ولد الغزواني، وفي كل مرة أقوم بالدعاية اللازمة لهذه المرافعة، لعلّ ذلك يُعجلُ اللقاء، أو يزيد من الضغط على ولد عبد العزيز كيْ "يجودَ" بقسطٍ من أتعاب أستاذي وقدوتي سابقاً، وربما لاحقاً، فابنُ آدم "ماهو أكبرْ من اللي إجيب
حديث معاد للوزير الدكتور إسلكو ولد محمد إزيد بيه، هذه المرة يرد فيه على الوزير الاستاذ سيدي محمد ولد محم، الذي ترفع عن الرد على "الرهط"؛ قال الرهط ولم يقل ريهط، محتفظا برده حتى يُكذِّبَ عزيز الوقائع التي ساقها ولد محم ..
في غمرة ما بعد الحداثة وفي ظل اكتساح المنظومة اللا دينية العالم.. يراد لنا أن نتجاوز مركزية المقدس ليصبح طقسا مهملا لا قداسة له ولا تعظيم..! يراد لنا أن نصمت و"شارلي أيبدو" تعيد نشر رسومها المسيئة إمعانا في جرح مشاعر المسلمين!
نعم.. هُبوط طائرة العال الإسرائيليّة في مطار أبو ظبي خطوةٌ تاريخيّةٌ ولكن في الرّكن “غير المُشرّف”.. الانتفاضة المسلّحة الثانية أغلقت قنصليّات تل أبيب في الدوحة ومسقط والثالثة ستُغلق “القادمة” في أبو ظبي حتمًا.. كيف وقفت فَخورًا على أنقاض السّفارة الإسرائيليّة في نواكشوط؟ فهل يُعيد التّاريخ نفسه في الإمارات؟
لعل من أهم مهام المرحلة محاربة فساد أفسد كل شيء أكل الأخضر واليابس وأوصل البلد إلى حافة الانهيار فلم يبقى ممكنا استمرار ماتعودنا عليه من سلوكيات مفسدة ونشاطات فاسدة...
تجبي شركة الكهرباء "الوطنية" رسوما مئوية على جميع مستهلكي الكهرباء، مذكورة في فواتيرهم، تحت بند "الإنارة العمومية"؛ أي المصابيح الموضوعة على الأعمدة في الشوارع والساحات العمومية.
كيف أسقط “حزب الله” الطّائرة المُسيّرة الإسرائيليّة التي انتهكت أجواء الجنوب؟ وما هو السّلاح الحديث المُستخدم؟ ولماذا يَعتبِر الخُبراء الاستِحواذ عليها “كنزًا” من المعلومات التكنولوجيّة؟ وما هي احتِمالات الرّد الإسرائيليّ وكيف؟ وما هي المُفاجآت القادمة؟