
عندما نفاه النظام البهلوي إلى نوفل لوشاتو عام 1978، لم يكن أحد يتصور أنه بعد عام واحد سيقوم بإحدى أهم الثورات الشعبية والإسلامية في العالم.
ذلك الرجل کبیر السن ذو الشخصية الجذابة، الذي بسلوكه ومعرفتة وبساطتة وعدم خوفه من متنمري العالم، كان ينشر دين الإسلام بلغة بسيطة ويتحدى الحكام.