
الصحافة مهنة مميعة وأغلب حاملي صفتها لا يصلحون فراشين فيها.. لغتهم سقيمة وكتاباتهم أشبه بإنشاءات أطفال الابتدائية ... وارتجالهم أشبه بحديث باقل.. ورغم هذه الكوارث يصمونك في الشارع وعلى التلفاز ب جملة (نحن كصحفيين) وهم لا يدركون أنهم مجرد متشبهين و(كاف) التشبيه أكثر دلالة لو كانوا يعقلون.