
لا زال الإعلام الإيطالي يتسابق في جلد الأسطورة كريستيانو رونالدو، لظهوره الباهت في أول مباراتين ليوفنتوس بعد استئناف النشاط الكروي في جنة كرة القدم، بخوض مواجهتي إياب نصف النهائي، وكذلك المباراة النهائية، التي خسرها صاروخ ماديرا ورفاقه أمام نابولي، أول أمس الأربعاء، بركلات الجزاء الترجيحية.