
شكل لكصر على مر الزمن، مدرسة عبرت من خلالها أجيال كروية، وبرزت أسماء كبيرة في الرياضة الموريتانية، من غيثي عبد الحي وبوكوم والمدرب المحنك اصنيدري، وصولا لمولاي أحمد خليل.
لكن لكصر اليوم بات يفتقد الروح والهوية، وساهمت عدة أسباب في ذلك، منها التسيير وغياب الرؤية والتمويل.