
أخيرا قررت القيادة الموريتانية أن تدفع بمئات من جيشها للحرب على الارهاب بمنطقة الساحل بعد تراجع الجيش النيجري عن المهمة؛ فقد قررت فرنسا بعد موافقة الجيش الموريتاني أن تبدأ عمليتها الجديدة في منطقة الساحل وهي العملية سيشارك فيها المئات من الجيش الموريتاني بنسبة تشكل ضعف المشاركين من دولة مالي التي تجري العملية على أرضها.