في مرحلة الشباب، يتمتع الجسم بالقدرة على امتصاص الفيتامينات والمعادن بسهولة من الطعام، ولكن مع التقدم في العمر، تتغير الأمور. يصبح من الصعب على الجسم امتصاص هذه العناصر الغذائية بشكل فعّال مباشرة من الطعام، خاصة مع زيادة التغيرات الهرمونية.
الصدفية هي مرض جلدي مزمن وغير معدٍ، يتميز بظهور بقع حمراء مغطاة بقشور فضية وجفاف الجلد وتقرحه. يعتبر الصدفية مرضًا مناعيًا يؤثر غالبًا على المرفقين والركبتين أو فروة الرأس. على الرغم من وجود علاجات دوائية للصدفية، إلا أن الأعشاب والطرق الطبيعية أثبتت فعاليتها في تخفيف أعراضها.
عندما يتعرض الكثيرون لنوبات الصداع النصفي، يشعرون بالألم الشديد والضغط الناتج عن التوتر في جزء واحد من الرأس، ويمكن أن تتراوح شدة الألم بين الخفيفة والمتوسطة والشديدة. قد تصاحب هذه النوبات مشاكل مثل الغثيان والقيء، وزيادة الحساسية للضوء والأصوات.
مرض النقرس هو حالة تسبب التهاباً في المفاصل، ويتميز بنوبات حادة من الألم، غالباً ما تحدث في إصبع القدم الكبيرة، وخاصةً أثناء الليل. يصيب النقرس الرجال بشكل أكبر من النساء، وغالباً ما يظهر بعد سن الأربعين لدى الرجال، وبعد انقطاع الطمث لدى النساء.
البروتين هو جزء أساسي من نظامنا الغذائي ويلعب دورًا حاسمًا في بناء الأنسجة وإصلاحها، بالإضافة إلى مشاركته في وظائف الجهاز المناعي، وتقوية العضلات، وتخثر الدم. إذا كنت تسعى لخسارة الوزن، فقد تساعدك خطة غذائية غنية بالبروتين على تحقيق هدفك.
الكوليسترول هو مادة شمعية شبيهة بالدهون تلعب دوراً هاماً في صحتك، لكن بكميات مناسبة. عندما يرتفع مستوى الكوليسترول إلى مستويات غير صحية، يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
تُعتبر اللسان واحدة من الأعضاء التي قد تكون مؤشرًا قويًا على الصحة العامة للجسم، حيث يمكن أن تظهر علامات على وجود مشاكل صحية مختلفة من خلال تغيرات في لونه أو شكله. في هذا التقرير، سنستعرض كيفية فهم لون اللسان وما يمكن أن يعنيه من حيث الصحة.
لحم الدجاج هو من بين الأطعمة الغنية بالبروتين والمغذيات الضرورية لجسم الإنسان. يعتبر مصدرًا مهمًا للبروتينات، والدهون، والكربوهيدرات، بالإضافة إلى العديد من الفيتامينات الأساسية التي يحتاجها الجسم. ومع ذلك، هناك بعض الأجزاء من الدجاج يُنصح بتجنب تناولها بسبب المخاطر الصحية التي قد تشكلها.
أظهرت دراسة بريطانية حديثة أن لقاحًا فمويًا جديدًا يمكن أن يوفر حماية من التهابات المسالك البولية لفترة تصل إلى 9 سنوات. يأتي هذا الإكتشاف كخطوة مبتكرة قد تُقدم بديلاً محتملاً للعلاج بالمضادات الحيوية.