أعاد تلميح وزير الاقتصاد والمالي، وتصريح وزير العدل حول تعديل الدستور الموريتاني، وخصوصا المواد الجامدة منه، والمتعلقة بعدد المأموريات السياسية، أعاد الجدل إلى الساحة السياسية حول الدستور، ومدى إمكانية تحديده، وكذا حول المستقبل السياسي لموريتانيا ما بعد نهاية المأمورية الحالية للرئيس محمد ولد عبد العزيز في النصف الأول من العام 2
يشهد المشهد الموريتاني حاليا نشاطا سياسيا محموما، أحدثته تصريحات نُسبت لعدد من الوزراء و المسئولين الموريتانيين- من بينهم وزير العدل- طالبوا خلالها الشعب الموريتاني بالمطالبة بتعديلات دستورية لكي يتسنى للرئيس الموريتاني" محمد ولد عبد العزيز" التمتع بمأمورية 'فترة' رئاسية ثالثة، وهي التصريحات التي اعتبرتها بعض أحزاب المعارضة "م
نشر موقع جريدة "تايمز" البريطانية مقالاً تحليلياً للكاتب "مايكل بيرلي" بعنوان: "مقامرة السعودية بتخفيض سعر النفط ستكلفنا الكثير"، ذهب فيه إلى اتهام السعودية بالتسبب في تدني أسعار البترول إلى مستويات قياسية لهدف واحد تسعى إليه المملكة منذ فترة، وستحاول تحقيقه مهما كلف ذلك العالم.
تتأهب موريتانيا للدخول في السنة الجديدة 2016 ناظرةً خلفها إلى العام 2015 وهو ينسحب في دورة الزمن، ثقيلاً متباطئاً تاركاً وراءه آلاماً كثيرة لم تهدأ، وإن كانت بجانب تلك الآلام، آمال عراض قائمة
لم تعرف البشرية حروبا غيرت وجه الدنيا ومسار التاريخ بأقل ثمن في الدماء والأموال، مثل حروب النبي صلى الله عليه وسلم. والسبب في تلك النتيجة المبهرة هو أنها حروب جسدت روح الجهاد رسالة وغاية وأخلاقا وأحكاما.