
في موروثنا الشعبي أن رجلا في الغربة، يدين آخر بمبلغ معلوم، فاستعصى عليه استرجاعه منه، فشكاه إلى القاضي، فاستشار الثاني قريبا له فأشار إليه بالعمل على إرباك الدائن أمام القاضي، بادعائه (وهو البريء) انه هو من أخذ منه الدين وليس الأول، وعندما يرتبك أمام القاضي، يلغي القاضي الدعوى بحكم أن الرجل لا يعرف، لمن أعطى ماله، بحكم نص القانو