
استمر الرأي العام الموريتاني، أمس، في انشغاله بقضية حمالي ميناء العاصمة وهم الذين تعرضوا، حسب مصادر عدة، لقمع من قوى مكافحة الشغب بعد تظاهرات طالبوا فيها قبل يومين بتوفير النقل وتفريغ الحاويات داخل الميناء أو التعويض عنها، وتوفير نقطة صحية ذات مداومة، ومجهزة بسيارة إسعاف.