لا جدال في أن خطوة إحالة رئيس سابق مع شخصيات وازنة من أركان حكمه، من ضمنهم وزيران أولان، تعتبر خطوة رائدة في الاتجاه الصحيح الذي كان، إلى وقت قريب، ضربا من خيال أكثر المعارضين تفاؤلا.
السياسة ليست للتكسب والسياسي الذي تكسب منها فاسد لا محالة أو محل إفساد ، للأسف، مجتمع مادي لايعير للمثل شيئا ،أصبح القبيح و العزيز بقدر الدرهم والدينار والنفاق ؛ نعم اخوتي اخواتي ،فتنة المال ليست في جمعه وكسبه من وجوهه المشروعة، إنما هي في حبه حبًّا جمًّا يُلهي الإنسان عن طاعة الله، والحرص عليه حرصًا يجعله لا يبالي ان يكسبه من
هنالك مجموعة حول كل مسؤول تتعاضد لتحاول أن تستفيد، وهؤلاء يُدْعَون أحياناً بالمستفيدين أو البطانة أو المنافقين أو المتلونيين أو عَبَدَة الكراسي وغير ذلك، وجلّهم يغلّبون المصالح الخاصة على المصالح العامة ومصالح المؤسسة والوطن؛ وبالمناسبة كتاباتي كلها عن حالة مجتمعية سلبية ولم أقصد شخص بعينه بعمري؛ كي لا يهمس أحدهم هنا أو هناك عن
" سأكون رئيسا للجميع مهما اختلفت انتماءاتهم السياسية، أو خياراتهم الانتخابية، وسيكون هدفي الأوحد والأسمى خدمتهم جميعا والعمل الجاد على تحقيق آمالهم جميعا".
من خطاب رئيس الجمهورية في يوم التنصيب (1 أغسطس 2019).
أعاد إليَّ أحد المولعين بتوزيع نفايات المنشورات المتداولة عبر وسائل التواصل، إرسال عدة ملفات من بينها، فديو لشخص يحمل نياشين وشعارات لمختلف الأجهزة العسكرية، يدعي أنه جنرال مكلف بتنظيم حركة المرور في إحدى مدننا، وتسريبا صوتيا لفتوى يحاول صاحبها أن يجيز الكذب في السياسة، وصخب شبان وشابات تطاردهن دورية للشرطة، لوجودهن على قارعة ال
لاحظتُ في الفترة الأخيرة أن هناك مجموعة منظمة من أصحاب الحسابات الفيسبوكية تديرها "جهة ما" تتابع منشوراتي وتعلق عليها بانتظام وبنفس التعاليق مهما كان مضمون تلك المناشير.
ثلاثة أحداث أعادت فتح ملف تاريخ الكادحين؛ وهي: وفاة الأستاذ محمد المصطفى ولد بدر الدين رحمه الله، وهو أحد مؤسسي وقادة الكادحين، وما نشر في تأبينه من أخبار وآراء؛ وظهور طبعة جديدة من كراس "سطور حمراء" الذي وثق وعرض ألوانا نادرة من أدب الكادحين يزيد عمر بعض نصوصها على نصف قرن، وما دار حوله من نقاش وتعليق؛ وسلسلة مقالات كتبها الأست
أربعةُ أشهر تفصلنا عن ختام العام الدراسي و الجامعي (2020-2021) و هي الأشهر التي ينبغي أن يَشُدً فيها الطلاب المَآَزِرَ و يُحِيُوا و "يُبَيِضُوا" الليالي بالمطالعة و المذاكرة و "يُسَوِدُوا" الدفاتر بتسجيل و تكرار حلول التمارين و الواجبات سبيلا إلي الفوز "بالتجاوز الدراسي" و الاحتفال بالتفوق و التألق في الامتحانات الختامية.