اطلعت في الآونة الأخيرة على فقرات وردت في سياق مقابلات ومقالات للسيدين محمد ولد العابد و محمد الأمين ولد ديداه استدعت مني الإدلاء بجملة من الملاحظات سأسوقها في هذه العجالة:
لا أشكك في نيات الناس وليس من طبيعتي الخوض في الأعراض ولا الخصوصيات .. وأعتقد أن نصرة النبي صلى الله عليه وسلم جِبِلَّةٌ في كل ابناء هذا المنكب، رضعوها كابرا عن كابرا .. ولست ممن يزايدون على غيرهم في ذلك ..
مع الأسف ظهر أن الصراع اللفظي الحالي بين أطراف فاعلة فى نشاطات "النصرة" سببه ليس ماديا فقط لقدكان علي البعض ( ولا أعمم ) أن يتصارع وبعبارات نابية أحيانا وبغسيل واضح شاخص لاتغسله كل الاعتذاارات والأعذار لأنه اكتشف فجأة أن السباق هو بالأساس نحو إخراج الحكومة من "مأزق" ولد أمخيطير قبل أن يكون سباقا صادقا صافيا نبيلا نحو نصرة سيد ال
كرد يائس على تأسيس “رباط الجهاد السلمي”، أمرت السلطات صحافة “البشمركة” بإعادة نشر المقالات التي كتبتُها سنة 2009. في تلك الفترة انخدعت ككثير من الموريتانيين، بادعاءات الجنرال محمد ولد عبد العزيز بُعيْد انقلابه، وبمزاعمه بأنه سيكون رئيس الفقراء ومحارب الفساد ونهب المال العام.
هذا سؤال يتردد الآن على ألسنة الكثيرين، ولكن، ومن قبل محاولة الإجابة عليه، فلا بأس من استعراض بعض الرسائل غير المشفرة التي أرسلتها تظاهرة ثلاثاء الحشد الأكبر بالبريد السريع والمضمون إلى أكثر من عنوان.
رحل عن دنيانا الفانية الي الدارالباقية زميلنا و اخونا شيخنا ولد الشيخ احمد الامين # حمين ابي #. مراسل الجزيرة نت بنواكشوط . رحمه الله واكرم نزله وثبت جنانه وتقبله مع الذين انعم الله عليهم من النبيئين والصديقين والشهداءالصالحين وحسن اولئك رفيقا ولله ما اخذ وله ما ابقي وانا لله وانا اليه راجعون.
لوكان الأمربيدى لوضعت الناطق باسم الحكومة على "الصامت" وألقيت وزارة الاتصال فى البحر وأمرت بإحضار مديرة التلفزة ومدير الوكالة ومدير الإذاعة والملحقين الإعلاميين بالرئاسة والوزارة الأولى ووزارة الخارجية و"بطنت" كل واحد منهم على حمارة جرباء ورأسه إلى "نواشتها" وناديت الناس والشمس رأد الضحى ليتفرجوا عليهم وهم يجوبون شوارع العاصمة ب
من هؤلاء؟ ومن اين أتوا حتى يعطوا الأوامر والنصائح من خارج الحدود لفئة "لحراطين" الضاربة جذورها في العروبة والإسلام والإخلاص للوطن؟. يا أيها الداعى للشر بدل الخير،مت بغيظك إنك من اصحاب النار،أعلم ايها المارد إن اول تنظيم سياسي حركي مدافع عن فئة "لحراطين" عرفته الساحة السياسية الموريتانية هو حركة الحر،