
بعد ذلك بفترة وتحديدا في الـ20 يوليو2002جاء الحراس إلى زنزانتي وأخرجوني منها للبدء في بعض الإجراءات البوليسية الروتينية ـ يضيف ولد صلاحي في معرض حديثه عن بدايات رحلته في غوانتنامو ـ ، كانوا يهدفون من خلال هذه الفحوص إلى أخذ البصمة الرقمية وقياس الوزن والطول وما إلى ذلك من التفاصيل المتعلقة بنيتي الشخصية بعدها سلموني إلى(الاسم م