دماثة الأخلاق وسهولتها والأريحية والأناة في غير خور خلال أعرفها في فقيد الفتوة والأدب محمد كابر هاشم الذي كان يعاملني معاملة الخلان بما تقتضيه تلك المعاملة من مكاشفة وحميمية رحمه الله رحمة واسعة.
جفا العيون لذيذ النوم والوسن@إذ في يد الهم من أجفانها رسن
لما نعوا كابر العلياء من جمعت@له الدماثة في الأخلاق واللسن

 هذه القصيدة نظمها الشهيد صدام حسين وهو في سجن الامريكان ,وقد اذهلت الناس لروعة كلامها وفصاحتها .. فتكلم فيها صدام حسين عن كل شيء يتعلق بأمته..حيث يخاطب العرب فيها قائلا :

يقول الله سبحانه وتعالى حين أهلك قوم فرعون:

ألقيت القطعة هذا المساء في الأمسية التأبينية التي أقامها اتحاد الأدباء و الكتاب الموريتانيين

عن العين غاب البدر و القلب لم يزلْ ـ

يعانق وجه  العز والحب و الأملْ

سلام على روح المخـــــلد ذكــره ـــ

ســـــلام على روح المكرم بالأزلْ

سلام على " الشيخ " الأديب و منبر ــ

شهد عام 2017 اعتذارات العديد من النجوم، والمشاهير تجاه جمهورهم ومتابعيهم؛ إما نتيجة موقف أو قرار اتخذوه، أو نتيجة أخطاء وقعوا فيها دون عمد،

معاويُ إني لست بالمتزلّف ٠٠ ولا لقريضِ الشعر بالمتكلّف

قال التقي ولد الشيخ في رثاء شاعر موريتانيا الراحل الشيخ ولد بلعمش :

الشيخ امشَ ماهُ صفَّاگْ
ولْ ـ اعْلَ غلْظُ ـ بلَّعمشْ

ما گطْ اجْرَ ماهُ فخلاگْ
الحگْ ؤلا گطْ ادَّهْمَشْ

لقدْ كثُر التحليلُ واتَّضح الصَّرفُ

فعشرةُ آلافٍ نهايتها أَلْفُ

و ألفٌ سيَغْدُو عدُّهَا مِائَةً هُنَا

و قَسِّم على عشْرٍ إذا اخْتَلفَ السَّقْفُ
فقلتُ لنفْسي أيْنَ مليونُ شاعرٍ

و قدْ سَقَط الصِّفْرُ الَّذِي مَا لَهُ وَصْفُ؟! 
 

القصيدة التي كتبتها الشيخة الشاعرة سعاد آل الصباح وألقتها أمام صدام حسين في بغداد .. والتي إختفت من دوواينها ومن مواقع الشعر ، ولكنها لاتزال مسجلة بالصوت والصورة ومدونة في أذهان العراقيين . أسمتها : ( قصيدة حب الى سيف عراقي ) .