
جسد أفضل لاعب في العالم كريستيانو رونالدو، المعنى الحقيقي لمقولة “ما أشبه الليلة بالبارحة”، بعودته المُذهلة في الأسابيع القليلة الماضية، على غرار ما فعله في نفس هذا التوقيت من العام الماضي، بالرد على المُشككين، أو بالأحرى من يصفه “بالمُنتهي” كلما اختفى بريقه بالابتعاد عن دك شباك المنافسين.