مرحبا بالخسائر (bonjour Les Degas) فمن زرع الشوك لا يجني العنب!

قال رئيس الاتحادية الوطنية لكرة القدم أحمد ولد يحي إن العنصرية خطر يتهدد الجميع، وإن وسائل الإعلام التى تذكيها يجب أن ترفض وتحاصر من الكل. مستغربا كيف يقوم البعض بالتشكيك فى انتماء أسر عريقة من المجتمع الموريتانى، والإساءة إلى أبنائها بهذا الشكل المرفوض، والطعن فى انتمائها للوطن الذي آمنت به وعاشت فيه لقرون.

أعلن الصندوق الموريتاني للضمان الاجتماعي،أمس  زيادة معاشات التقاعد الأصلية والمشتقة بنسبة ستين في المائة.

ووفق بيان صادر عن الصندوق، فإن البدء في تطبيق زيادة معاشات التقاعد، سيكون فاتح فبراير المقبل، على أن يكتمل في شهر إبريل المقبل.

وقعت موريتانيا والصين، بروتوكول تعاون بشأن إلغاء جزء من ديون الحكومة الموريتانية المستحقة للحكومة الصينية.

وقعت الأمينة العامة لوزارة الصحة حليمة با يحي والأمين العام لوزارة الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان محمد ولد اسويدات الثلاثاء اتفاقا إطاريا للشراكة بين وزارة الصحة وإذاعة موريتانيا يقضي بإنشاء إذاعة للتثقيف الصحي.

من النادر في البطولات العالمية، أن تعثر على منافسة لم يتمكن البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم مانشستر يونايتد، من تحقيق رقم قياسي فيها.

ويملك رونالدو، بصمة خاصة في كأس العالم للأندية، التي ستقام هذا العام في الإمارات بين 3 و12 فبراير/شباط، رغم أن صاروخ ماديرا لن يكون حاضرًا في البطولة لعدم تأهل مانشستر يونايتد.

أعلنت وزارة الصحة مساء اليوم الاثنين تسجيل 5 وفيات و126 إصابة جديدة بكورونا و1025 حالة شفاء.

وقالت الوزارة في نشرتها اليومية إنها توصلت لهذه النتيجة بعد إجراء 2814 فحصا، كلها فحوص تشخيص.

 مما لا مراء فيه أن خطابات رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، قد حافظت على تبشير من يسمعها بالخير وبعث الأمل فى نفوس المواطنين بغد أفضل وبعيش كريم فى وطنهم آمنين مطمئنين. 

أعلنت وزارة الصحة الموريتانية فرض إجراءات احترازية جديدة للحد من تفشي فيروس كورونا خصوصا المتحورات الجديدة. 

وتضمنت الإجراءات فرض ارتداء الكمامات داخل المطارات والمعابر الحدودية ونقاط التلاقي.

كما تضمنت ضرورة اخذ جرعات تلقيح مكتملة، بأحد اللقاحات المرخصة من طرف منظمة الصحة العالمية. 

هذا سؤال تكرر طرحه كثيرا بعد الجريمة النكراء التي راح ضحيتها سبعة موريتانيين تم قتلهم بدم بارد في مالي. لا أحد يمتلك الإجابة على هذا السؤال في الوقت الحالي، المهم أن هناك تحقيقا سيفتح، وستكون موريتانيا شريكة فيه. نأمل أن يتوصل هذا التحقيق إلى نتائج محددة، وأن يتم التعرف على الجناة، وأن ينالوا العقوبات التي يستحقونها.