عين مجلس الوزراء الموريتاني صباح اليوم الخميس: 12 مايو 2016 عبد الله ولد حرمة الله مديرا لإذاعة موريتانيا خلفا لمديرها السابق محمد الشيخ ولد سيدي محمد.

وشغل ولد حرمة الله سابقا منصب مستشار في وزارة النفط والطاقة والمعادن، كما يعد من القيادات الشبابية لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم.

بدأت شخصيات فاعلة في أحزاب مهمة داخل الصف المعارض بموريتانيا التفاوض المباشر مع نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز للمشاركة في الحوار السياسي المرتقب في غضون أسابيع حسب ما أعلن الرئيس في خطابه بالنعمة في الثالث من مايو الجاري.

اجتمع مجلس الوزراء صباح اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في نواكشوط تحت رئاسة الرئيس محمد ولد عبد العزيز.

ويأتي اجتماع الوزاري اليوم في ظروف استثنائية تعيشها البلاد بعد الخطاب الرئاسي الذي تطلب حتى الساعة الكثير من الشارحين وفي ظل تصريحات المسؤول الأممي الفئوية إلى حد بعيد.

قال الدكتور محمد اسحاق سعد الكنتي إن تنظيم الإخوان المسلمين حركة ماسونية هدامة، لا تؤمن بفكر، بل لا وجود للفكر في قاموسها السياسي أصلا، ووصف الكنتي حزب تواصل بأنه خارج على القانون، متهما رئيسه محمد جميل منصور بتهديد الدولة بشكل مبطن عبر تلويحه بالعودة للعمل السري.

أودع مناديب عمال كنروس تازيازت لدي إدارة  المؤسسة إخطارا بإضراب مفتوح عن العمل سيتم تنفيذه إذا لم تتم تلبية المطالب العمالية بحلول 24 من الشهر الجاري.

حذر المقرر الأممي الخاص المعني بالفقر المدقع وحقوق الإنسان فليب ألستون، من أن عدم التوزيع العادل للثورة، قد يتسبب في حالة من عدم الاستقرار بموريتانيا، مضيفا أن على الحكومة أن تبذل جهودا أكثر للإيفاء بوعدها المتمثل في معالجة آثار العبودية.

«العروس يوم زفافها ترتدي فستانًا أسود وليس أبيض»، هكذا تحدثت جميلة خليفة، رئيس قطاع الإنتاج بإذاعة موريتانيا، عن أغرب عادات وتقاليد الزواج في موريتانيا، متابعة: «

اجتمع الوزير الأمين العام للرئاسة مولاي ولد محمد لقظف يوم أمس بكل من مسعود ولد بلخير رئيس حزب التحالف المعارض وعثمان ولد الشيخ أبو المعالي رئيس حزب الفضيلة رئيس ائتلاف أحزاب الأغلبية الداعمة للرئيس.

دعا رئيس حزب التجمع الوطنى للإصلاح والتنمية المعارض محمد جميل ولد منصور كافة الأطراف إلى تحمل مسؤولية التصريحات والمواقف التى تتخذها، بدل الهروب إلى الأمام والبحث عن مبرر للخروج من تبعات تصريحاته المسيئة للأطراف الفاعلة فى الساحة كافة.

ينظم المئات من الماليين حاليا احتجاجات أمام سفارة بلادهم والمستشفى الوطني في نواكشوط للمطالبة بالنحقيق في أسباب مقتل مواطن مالي بعد قفزه من سيارة تابعة لأحد الأجهزة الأمنية، وتستخدم الشرطة القنابل المسيلة للدموع والعصي لتفريق المحتجين.