
كان الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز واضحا في تعليقه على قضية الصحراء قبل أيام قليلة، لما قال: “إن الغرب والولايات المتحدة وأوروبا لا يريدون قيام دولة تفصل بين موريتانيا والمغرب جغرافيّا، وهنا تكمن المعضلة، وكل ما تسمعه خارج هذا الإطار غير صحيح”، وذلك في تصريح خاص بموضوع النزاع حول الأقاليم الصحراوية الجنوبية المستمر منذ أرب