
خرج وزير الصحة نذير ولد حامد من الحجر الصحى، بعد أسبوعين من التوارى عن الأنظار، رغم قوة الجائحة وارتفاع أعداد المصابين بفيروس كورونا ( كوفيد ١٩).
وتمر بالبلاد بموجة ثانية أقوى وأخطر من حيث عدد الوفيات والإصابات المسجلة يوميا من قبل المصالح الطبية داخل البلد.