
يبرز اندفاع جزائري لافت في الفترة الأخيرة باتجاه الجارة الجنوبية موريتانيا، ترجم عبر سلسلة مكثفة من الزيارات الوزارية إلى نواكشوط، وإسناد جزائري كبير للجهود الموريتانية في مواجهة وباء كورونا، وتعاون عسكري بين جيشي البلدين، فضلاً عن اتفاق للتنسيق الأمني في الأفق، والتمهيد لحضور اقتصادي كبير منذ فتح أول معبر بري تجاري بين البلدين