
سعيا منا إلى إحياء مشتركنا الثقافي والعلمي وتثمين ما يميزنا كخريجي نفس الجامعات والمعاهد؛ ووفاء
للمؤسسات التي كونتنا ونلنا منها الشهادات؛ وعرفانا بالجميل للبلد الشقيق الذي احتضننا أيام الدراسة
وتلقينا فيه تكوينا متميزا وفي ظروف ملائمة، قررنا إنشاء جمعية ثقافية وعلمية تدعى "جمعية الأطر