أعلنت رئاسة الأركان الفرنسية، اليوم، انتهاء انسحاب القوات الفرنسية من مالي، بعد نحو تسع سنوات من انطلاق عملية برخان.

وأكدت رئاسة الأركان الفرنسية مغادرة آخر الجنود الفرنسيين من الأراضي المالية وإعادة نشرهم في النيجر، ضمن الخطة الجديدة لإعادة تموضع فرنسا في منطقة الساحل

يعاني مطار موديبو كيتا سينو، بمالي من نقص في وقود الطائرات، تسبب في إلغاء عدة شركات طيران رحلاتها من وإلى العاصمة المالية.

شركة الموريتانية للطيران أعلنت مساء اليوم الإثنين عن تأثر رحلاتها إلى باماكو بسبب نقص الوقود في مطار سينو– موديبو كيتا.

نددتوزارة الخارجية السنغالية بتعرض عاملة في سلكها الدبلوماسي، في سفارتها بكندا، للضرب من طرف الشرطة الكندية، واصفة الحادث بـ « العنصري والوحشي ».

واستدعت الخارجية، وفق البيان الصادر عنها، القائمة بالأعمال في السفارة الكندية في داكار، وقدمت احتجاجا على الحادث الذي وقع في 2 أغسطس الحالي.

أصبح الرئيس السنغالي السابق عبد الله واد عضوا في الكتلة البرلمانية للمعارضة التي حازت الأغلبية البسيطة إثر الانتخابات المنصرمة، وسيكون واد الأسن من بين أعضاء البرلمان، كما أنه الأسن أيضا من بين السياسيين السنغاليين.

كشف تقرير أعده فريق من الخبراء التابعين للأمم المتحدة، عن تورط جنود ماليين وجنود “بيض” في مقتل 33 مدنيا من بينهم 29 موريتانيا و 4 ماليين من الطوارق، في قرية ربينة العطاي، في مارس الماضي.

التقرير الذي تمت إحالته إلى مجلس الأمن في نهاية شهر يوليو المنصرم، قالت وكالة فرانس برس انها اطلعت عليه اليوم الجمعة.

خسر الائتلاف الرئاسي الحاكم في السنغال "بينو بوك ياكار" أغلبيته البرلمانية في الانتخابات التشريعية التي أجريت نهاية يوليو المنصرم. 

جاء ذلك بعد حصوله على 82 من أصل 165 مقعدا، وفق ما أعلنته مفوضية الانتخابات، مساء الخميس. 

أمرت الحكومة المالية القوات الأجنبية التي تستغل قاعدة للأمم المتحدة في مطار باماكو بالمغادرة في غضون 72 ساعة. 

القاعدة تستعملها مهمة الأمم المتحدة لحفظ السلام في مالي كمركز لوجستي. وقد اعتبرت الحكومة المالية أن إقامة واستقبال الجنود الأجانب في هذه القاعدة يضر بأمنها الداخلي والخارجي وذلك أمرت بإخلائها. 

لقي 16  شخصًا على الأقل حتفهم هذا الأسبوع في منطقة ميناكا، شمال شرقي مالي قرب الحدود مع النيجر، في هجمات يشتبه بأنها من تنفيذ مسلحين إسلاميين، إذ ينشط في المنطقة تنظيم “داعش”.

يوم الـ25 من يوليو عند التونسيين في الأصل هو عيد الجمهورية، الذي يحمل في سجله تاريخا من الأحداث انتهت وسط خمسينات القرن الماضي، باستقلال أنهى أكثر من نصف قرن من الاستعمار، وتم تأسيس نظام جديد متجاوز للنظام الملكي الذي حكم البلاد لقرون طويلة. وقد دأبت تونس على الاحتفال به منذ أعلنه الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة في عام 1957.

أعلنت وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة في المغرب أنه تقرر تأجيل جميع الأنشطة والاحتفالات والمراسم التي تقام بمناسبة “عيد العرش”.

كما تقرر تأجيل حفل الاستقبال الذي يترأسه عادة الملك محمد السادس بهذه المناسبة، وحفل أداء القسم للضباط المتخرجين الجدد.