يشتهر كل من الثوم والزنجبيل بفوائدهما الصحية، وقد أظهرت عقود من البحث العلمي أن هذه المكونات لها خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة وقد توفر بعض الحماية من الأمراض.
يعلم الجميع أن التقليل من المشروبات والأطعمة السكرية أمر حيوي للحفاظ على صحة الفم. وهناك خيارات غذائية أخرى يمكن أن تساعد أيضا، بما في ذلك التأكد من تناول ما يكفي من البروتين.
ويشير الخبراء إلى أن البروتين، الذي يأتي من الحيوانات، يحتوي على العديد من العناصر الغذائية التي تدعم صحة الأسنان واللثة.
كشفت دراسة جديدة أن تشغيل الأصوات للأشخاص أثناء نومهم يمكن استخدامه لمساعدتهم على نسيان ذكريات معينة. بحسب ما نشره موقع Neuroscience News، يقول باحثو جامعة يورك إن اكتشاف المرحلة المبكرة يمكن تطويره إلى تقنيات للمساعدة في إضعاف الذكريات المؤلمة والتطفلية.
يعاني الكثيرون من مشكلة طنين الأذن. فما هي أسبابه وكيف يمكن معالجته، وهل هو نذير بالجلطة الدماغية؟
تشير الدكتورة تاتيانا شابوفالينكو، كبير أطباء مستشفى MEDSI، إلى أن طنين الأذن بحد ذاته ليس علامة تشير إلى حدوث جلطة دماغية، خاصة إذا كان مستمرا منذ فترة طويلة، بل قد يشير إلى وجود توتر وعائي.
الكثيرون يعتمدون بشكل كبير على الخبز، خاصة في وجبة الفطور. فلا شك أن الخبز يعد مصدرا كبيرا للطاقة لأنه يحتوي أيضًا على نسبة عالية من الكربوهيدرات، والتي تتحول إلى طاقة عند الهضم. إلا أن خبراء التغذية يحذرون من تناول الخبز على معدة خاوية في الصباح.
يوصف مرض السكري بأنه “قاتل صامت” لأنه غالبا ما يصيب المرضى دون إظهار أعراض مبكرة.
وبحسب موقع (روسيا اليوم)، يعد مرض السكري من النوع الثاني الأكثر شيوعا، والذي يحدث عندما يصبح الجسم مقاوما للإنسولين أو أن البنكرياس غير قادر على إنتاج كمية الأنسولين التي نحتاجها للتحكم في نسبة السكر في الدم.
عادة ما تكون النتوءات والبقع البيضاء والبقع الصغيرة في الفم واللسان غير ضارة. ولكن، في بعض الأحيان، يمكن أن تقدم بعض الأدلة على ما يحدث بالفعل في صحة المرء عموما.
فيمكن أن تكون التغيرات في ألسنتنا مؤشرا على بعض الأمراض الفتاكة. لذلك، عندما تقوم بتنظيف أسنانك بالفرشاة، ألق نظرة على لسانك، فهناك الكثير مما قد يخبرك به.