يوصي خبراء الصحة بتنظيف الأسنان، بشكل يومي، لأن التقاعس عن القيام بهذا الأمر ينذر بتبعات صحية خطيرة، حتى وإن استمر الإهمال فترة قصيرة نسبيا مثل أسبوع أو بضعة أسابيع.

وتوصي إرشادات المراكز الأميركية لمراقبة الأمراض والوقاية منها، بتنظيف الأسنان مرتين في اليوم، من أجل إزالة ما يعلق بها عند تناول الطعام والمشروبات.

سرطان الثدي نادرًا ما يحدث للرجال، إذ يصيب بشكل أساسي النساء، ولكن من الممكن أن يصاب الرجال بالمرض في حالات نادرة، ويعزى ذلك في الغالب إلى العوامل الوراثية وارتفاع معدلات هرمون الاستروجين لدى بعض الرجال.

في فصل الصيف تتوفر الكثير من الفواكه اللذيذة التي يستمتع بها الناس، ولكن يجب الحذر من تناولها بكميات كبيرة إذا كان الشخص يعاني من مرض السكري، حيث تحتوي بعض الفواكه الصيفية على كميات عالية من السكر.

عرضت المديرة التنفيذية لجمعية السكتة الدماغية الخيرية، ألكسيس كولودزيج، خبرتها في النوبة الدماغية مع الناس موضحة مدى مخاطرها.

قد يعاني بعض الرجال من ضعف في الخصوبة نتيجة للبرود الجنسي أو انخفاض في عدد الحيوانات المنوية أو جودتها أو نتيجة لانخفاض في مستويات هرمون التستوستيرون.

في فصل الصيف، قد يتسبب ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة العالية في الكثير من المشاكل الصحية، ومن أهمها تأثيرها على البشرة.

فعندما تزداد نسبة الرطوبة، تنتج الغدد الدهنية الموجودة في البشرة مزيداً من الدهون، مما يؤدي إلى زيادة التأثير الزيتي واللمعان على البشرة وظهور البثور وحب الشباب.

 كشف خبراء المنظمة البريطانية للبحوث السرطانية أعراضا غير متوقعة للسرطان تظهر عند الاستيقاظ من النوم في الصباح.

وتشير صحيفة The Sun، إلى أنه وفقا للخبراء، قد يشير التعرق الليلي إلى الإصابة بالسرطان. وإذا استيقظ الشخص من النوم في الصباح وهو متعرق ويعاني من السعال وأحيانا مع الدم، فإن هذا يشير إلى تطور سرطان الرئة.

أعلن الدكتور أمير خان البريطاني، أخصائي الطب التجديدي أن عيدان الروائح (البخور) ومعطرات الهواء وغيرها تؤثر سلبا في القلب والرئتين.

أكد خبير بالتغذية مايكل موسلي أن إذا كان الشخص يتبع حمية غذائية لإنقاص الوزن ولكن لا يحصل على قسط كاف من النوم، فإن جهوده تذهب هباء.

وبين أن قلة النوم يمكن أن تؤدي إلى زيادة الوزن لأنه إذا كان الشخص متعبًا فمن المرجح أن يقوم باختيارات غذائية سيئة، بحسب ما نشرته “ذا ميرور” البريطانية.

منذ أن ألقت جائحة كورونا بظلالها على العالم بأسره، أمضى كثير من الناس وقتًا أطول داخل منازلهم، والتي باتت تضم الآن مكاتب وصالات رياضية ومساحات إبداعية، وما زالوا حتى مع انحسار الجائحة.

لكن هل فكرت يوماً في مدى تلوث الهواء داخل منزلك؟