يعتبر نقص السمع المفاجئ حالة طبية مزعجة، حيث يفقد الفرد قدرته على السمع لفترة قصيرة قد تتراوح من عدة ساعات إلى ثلاثة أيام، ويمكن أن تؤثر هذه الحالة على أذن واحدة أو كليهما.
المكملات الغذائية أصبحت جزءًا أساسيًا من حياة الإنسان، ويزداد الاعتماد عليها لتلبية الاحتياجات الغذائية. لكن من الضروري معرفة كيفية استخدامها بشكل صحيح، وما هي العناصر الأخرى التي يجب تناولها معها، وكمية الجرعات المناسبة، لتجنب الآثار السلبية المحتملة.
تعد بذور اليقطين واحدة من أكثر الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، حيث تحتوي على مزيج من الفيتامينات والمعادن الأساسية، بما في ذلك المغنيسيوم والزنك والدهون الصحية. تناول بذور اليقطين بشكل منتظم يقدم العديد من الفوائد الصحية التي تجعلها خيارًا رائعًا كوجبة خفيفة يومية.
المشي أثناء النوم يعد أحد اضطرابات النوم الشائعة التي يعاني منها بعض الأشخاص، وهو قد يتسبب في عواقب خطيرة إذا لم يُتعامل معه بشكل صحيح. فالأشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب قد يواجهون خطر الإصابات والجروح نتيجة اصطدامهم بالأشياء الصلبة أثناء تجولهم وهم نائمون.
لطالما سمعنا أن استخدام الهواتف قبل النوم يؤثر سلباً على نومنا، لكن هل يمكن أن نستمر في هذه العادة وننام بشكل جيد؟ الكاتب إدوارد فيجا في تقريره على موقع “فوكس” (Vox) يجيب على هذا التساؤل ويشير إلى أن الاعتقاد السائد حول تأثير الضوء الأزرق من شاشات الهواتف على النوم قد يكون مبالغاً فيه.
تعاني شريحة كبيرة من الأشخاص من خشونة الركبة، وهي حالة تؤثر سلبًا على القدرة على المشي والحركة، وتسبب ألمًا شديدًا. ولتخفيف هذا الألم، يمكن اعتماد بعض العلاجات المنزلية التي ثبت فعاليتها. إليك أبرزها:
يُعتبر زيت الأفوكادو خيارًا صحيًا قد لا يكون معروفًا بشكل واسع في العالم العربي، لكن فوائده الصحية تثير اهتمام الكثيرين. وهذا يقودنا إلى التساؤل: أيهما أفضل، زيت الأفوكادو أم زيت الزيتون؟
عندما يتجاوز الرجال عتبة الثلاثين، يبدأ جسمهم في التكيف مع تغييرات جديدة قد تؤثر على مستويات الطاقة، أوقات التعافي، والمزاج العام. للحفاظ على الصحة العامة، من الضروري اتباع نظام غذائي متوازن، بالإضافة إلى تناول المكملات الغذائية التي يمكن أن تساعد في سد النقص الغذائي.
عندما يتبادر إلى أذهان الناس سرطان الثدي، يركز معظمهم على النساء. لكن الحقيقة أن الرجال أيضاً يمكن أن يصابوا بهذا المرض. وفقاً لتقرير نشرته شبكة «سي إن إن»، يشكل الرجال نحو 1% من جميع حالات سرطان الثدي، مما يعني أن 1 من كل 726 رجلاً سيتم تشخيصه بسرطان الثدي في حياته.