قال علماء بريطانيون، إن قضاء الوقت في الهواء الطلق وأشعة الشمس يمكن أن يقلل من خطر إصابة شخص بفيروس كورونا المستجد والمسبب لمرض (كوفيد_19).

وطالب العلماء أن يسمح للناس بقضاء الكثير من الوقت كما يحبون في الهواء الطلق، طالما أنهم ملتزمون بقواعد التباعد الاجتماعي.

يتكون الجهاز المناعي في الإنسان من الأعضاء والخلايا والأنسجة والبروتينات، وتنفذ هذه الأجزاء معًا عمليات جسدية تقاوم مسببات الأمراض، مثل الفيروسات والبكتيريا والأجسام الغريبة التي تسبب العدوى أو المرض.

كشفت مريضة عن خفايا قصتها مع عدوى “كوفيد 19″، مع تفصيل الأعراض الدقيقة التي يجب الانتباه إليها، بما في ذلك التعب الشديد وصعوبة التنفس.

على الرغم من كل ما سمعته عن فيروس كورونا، لا تزال الكثير من الحقائق غير معروفة بالنسبة للعلماء عن هذا الفيروس القاتل بما في ذلك الأعراض غير العادية التي يعاني بعض المصابين منها.

فيما يلي مجموعة من أعراض فيروس كورونا لم يستطع العلماء بعد إيجاد أي تفسير لها، بحسب ما نقل موقع “إم إس إن” الإلكتروني:

حذر خبراء في الصحة من تناول بعض الأطعمة التي تؤثر على صحة الشرايين ومرضى القلب، خصوصا خلال أيام الصيام.

ذكر تقرير نشره موقع “ويبمد” أن الصيام لا يؤثر على صحة القلب والشرايين، ولكن الخطورة تكمن في الأطعمة التي تزين الموائد الرمضانية عند الإفطار، لاحتوائها على نسبة عالية من الدهون المشبعة والأملاح.

على الرغم من كل ما سمعته عن فيروس كورونا، لا تزال الكثير من الحقائق غير معروفة بالنسبة للعلماء عن هذا الفيروس القاتل بما في ذلك الأعراض غير العادية التي يعاني بعض المصابين منها.

فيما يلي مجموعة من أعراض فيروس كورونا لم يستطع العلماء بعد إيجاد أي تفسير لها، بحسب ما نقل موقع “إم إس إن” الإلكتروني:

يضطر بعض الأشخاص للعمل في أوقات غير منتظمة، ليلا ونهارا، خلال أيام الأسبوع، وهو ما يجعلهم عرضة لمشاكل صحية مرتبطة باضطرابات النوم.

ويحذر خبراء أمريكيين من أن عدم حصول الشخص على ساعات محددة من النوم خلال الليل، لأن ذلك يكون له تأثير سلبي على صحته على المدى الطويل.

تختبر مجموعة من الباحثين الطبيين، ما إذا كان أكسيد النيتريك المستنشق، يمكن أن يساعد في علاج مرضى “كوفيد 19” الناتج عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد الذي أودى بحياة عشرات الآلاف حول العالم.

توصي إجراءات الوقاية من فيروس كورونا بارتداء الكمامة أو قناع الوجه في الأماكن العامة التي تتعذّر فيها المحافظة على مسافة التباعد الآمنة (2 متر تقريباً).

يختلف شهر رمضان المبارك الحالي عما اعتدنا عليه طوال السنوات الماضية، وذلك لتفشي فيروس كورونا، واتباع العزل المنزلي في معظم دول العالم مما قيد حركة الأفراد كثيراً.

فكيف يمكننا أن نحافظ على التغذية السليمة في رمضان مع تجنب زيادة الوزن أثناء فترة العزل المنزلي؟