قطاع غزة (الاراضي الفلسطينية)-(أ ف ب) – خرج يحيى السنوار، رئيس حركة حماس في قطاع غزة، من ظلّ المعتقلات الإسرائيلية الى المراكز القيادية في حماس حتى أصبح “الرجل الحي الميت” بالنسبة لإسرائيل التي تتهمه بأنه مهندس هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
في موروثنا الشعبي أن رجلا في الغربة، يدين آخر بمبلغ معلوم، فاستعصى عليه استرجاعه منه، فشكاه إلى القاضي، فاستشار الثاني قريبا له فأشار إليه بالعمل على إرباك الدائن أمام القاضي، بادعائه (وهو البريء) انه هو من أخذ منه الدين وليس الأول، وعندما يرتبك أمام القاضي، يلغي القاضي الدعوى بحكم أن الرجل لا يعرف، لمن أعطى ماله، بحكم نص القانو
ربّما يكون من السّابق لأوانه إصدار أحكام قاطعة بشأن تقييم الخمسين يومًا الأُولى من العُدوان الإسرائيلي على قِطاع غزّة وتبعاته، وإعطاء تصوّرٍ واضح عن مرحلةِ ما بعد هدنة الأيّام الأربعة التي بدأت أمس الجمعة وتضمّنت الدّفعة الأولى من الأسرى، ولكن ما يُمكن قوله حتّى الآن، إن القائد يحيى السنوار “مُهندس” هذه الحرب، ومُطلق شرارتها الأ
الانحياز الأعمى لحرب التطهير العرقي الإسرائيلية في غزة يفجر حالة تمرد في الإدارة الامريكية.. هل إنفضحت عصابة نتنياهو واختراقها لدائرة صنع القرار الأمريكي؟ وهل سيكون بلينكن اول ضحايا عملية التطهير الوشيكة؟ وأين اختفى منذ أسابيع؟
نشرت صحيفة “الغارديان” تقريرا أعده جيسون بيرك بعنوان “كيف تم تمرير أوامر حماس السرية بالهجوم في اللحظة الأخيرة”، عن هجوم “طوفان الأقصى”، في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، الذي نفذته “كتائب القسام”، الذراع العسكري لـ”حماس” ضد إسرائيل، وذلك مع مرور شهر عليه.
بلينكن يُعارض التّهجير ولكنّه يدعم حرب الإبادة الجماعيّة.. كيف؟ وما هي الأكاذيب التي سوّقها لأتباعه العرب الخمسة الذين اجتمع بهم في العاصمة الأردنيّة؟ وما هو الثّمن الذي ستقبضه سُلطة رام الله مُقابل تعهّدها بالعودة إلى حُكم قِطاع غزّة؟
تربط المغرب وموريتانيا عدة اتفاقيات للتعاون لاسيما في مجال الوقاية والمكافحة الفعالة للجرائم المنظمة والعصابات الإجرامية والإرهاب والجرائم المرتبطة بالمخدرات والاتجار غير المشروع بالأسلحة.
ماذا يعني اقتراح السيسي بتهجير أبناء غزة الى النقب وليس الى سيناء؟ وكيف ستنظر المقاومة وأبناء القطاع اليه؟ وهل هو زلة لسان ام قمة جبل جليد التغيير القادم في المؤسسة العسكرية المصرية؟
أقتنع الانسان منذ القدم أن القانون يجب أن يفرض نفسه في مجال الصراعات، متكافئة كانت أو غير متكافئة من أجل الحد من آثارها على المتصارعين أنفسهم ،أو أن تطال الأبرياء والعجزة والاطفال والمرضي.