انتظرنا الحرب في مضيق هرمز فنقلها بومبيو فجأةً إلى العِراق.. هل هُناك مجزرة تنتظر ستّة آلاف جندي أمريكي على يد “الحشد الشعبي” وصواريخه؟ ولماذا نعتقِد أنّ ترامب خسِر هذه الحرب مُبكِرًا وقبل أن يُطلق رصاصةً واحدةً؟

يُعَدُّ وزير الاقتصاد والمالية الحالي من أكثر الوزراء قدرة على التحصيل، ولقد أبدع هذا الوزير في أساليب تحصيل الأموال حتى من جيوب المواطنين الفقراء، ولذا فلم يكن غريبا أن يستغل هذا الوزير حمى التنقيب عن الذهب التي أصابت عدواها عشرات الآلاف إن لم أقل مئات الآلاف من الموريتانيين، لم يكن غريبا أن يستغل الوزير تلك الحمى في شفط ما تبق

لماذا تقدم الكثير من الأمم بينما تتراجع الدول العربية وبعض الدول الإسلامية؟ سؤال يتكرر منذ عشرات السنين.

سنوات عشر من الحزن مرّت

التداعي الحر 
وكنا كندماني جذيمة برهة :: من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
فلما تفرقنا كأني ومالكا :: لطول اجتماع لم نبت ليلة معا

لقد أصبح الكثير منا يعتقد بأن العمل الخيري بصفة عامة، والإنفاق بصفة خاصة عبادة تخص الأغنياء دون الفقراء، ولتصحيح هذا الخطأ الشائع، فإليكم لقطتين سريعتين من سير بعض الأنبياء عليهم أفضل الصلاة والسلام.

لقد اطلعنا علي التوضيح الذي نشرته وزارة التعليم العالي عبر موقعها علي الإنترنت[1]ردا علي مراسلتنا الأخيرة الموجهة إلي السيد وزير التعليم العالي و البحث العلمي بتاريخ 17 ابريل 2019 و ليس 24 ابريل كما ورد في التوضيح على لسان المستشار المكلف بالاتصال.

مهما حاولت اجتثاث مشروع سقى العطشان وأطعم الرغثان، وآوى اليتيم وعلمه وداواه، ونشر عبق الإخاء في مجتمع دق بينه عطر منشم، ونشر العلم في ربوع طالما حاضر فيها الشاطبي في معمعة المشاكسة بين الحطاب والضليل.

لقد تحسنت معلوماتي كثيرا في مادة الجغرافيا خلال هذه العشرية الأخيرة، فتعرفتُ على دول صغيرة ما كنت  من قبل على علم بوجودها.

لقد أفرجت السلطات الأمنية الثلاثاء الموافق 23 ابريل 2019 عن رجل الأعمال الشاب / التاه ولد محمد يحظيه، بعد أن كانت قد استدعته في وقت سابق، وصادرت منه منذ شهر يناير 2019 بعض البضائع التي تعود ملكيتها إليه على الرغم من أن هذه البضائع هي بضائع مرخّصة ومجمركة ومستوفية جميع الشروط والإجراءات التجارية والإدارية المعمول بها.

" هناك خدمات تبلغ درجات من السمو لا يُرَدَّ جميلُها إلا بنكران الجميل "

ألكسندر ديما

حضرة الجنرال،

لقد ترددتُ كثيرا قبل أن أقرر أخيرا مخاطبتكم عبر هذه الرسالة المفتوحة.

 وقد يتساءل البعض، وربما تتساءلون أيضا، لماذا – فى دولة قانون – يكتب مواطن مباشرة إلى قائد الجيوش؟