
شهدت مناطق واسعة من موريتانيا موجة أمطار غزيرة، صاحبتها فيضانات، هجرت مئات الأسر في مدن الوسط والجنوب.
وشردت الأمطار سكان بعض أحياء العاصمة نواكشوط وشلت الحركة داخلها، حيث لم تتمكن آليات شفط مياه الأمطار المتجمعة في أحياء وطرقات العاصمة، من فك الحصار عن السكان الذين يصلون بصعوبة لبيوتهم.