تناولت صحيفة الأخبار إنفو الأسبوعية في عددها اليوم الأربعاء ما وصفته بالحلقات المفقودة في الملف رقم: 101 لدى النيابة العامة في انواكشوط الغربية، والمتعلق بشبكة متهمة بالمتاجرة في المخدرات، يقودها سيد محمد ولد هيدالة نجل الرئيس الأسبق، مستعرضة كذلك ما وصفته بالأسئلة العالقة في هذا الملف.
شاعر وزعيم روحي واجتماعي، وأحد أبرز شعراء موريتانيا (بتلميت) في عصر نهضتها الشعرية بالقرن التاسع عشر، وأحد دعاة التجديد الشعري الأوائل فيها. خلف -رغم عمره القصير نسبيا- ما يزيد على ألفي بيت من الشعر، تشمل مختلف الأغراض التقليدية للشعر العربي.
قررت الحكومة الموريتانية والشركات الشريكة معها فى حقل شنقيط بيع برميل البنزين المشترك من البئر المورتانى بأقل تسعرة فى تاريخه، وذلك خلال اجتماع عقد نهاية الأسبوع المنصرم بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
بعد أن حاولت عائلات شهداء المحاولة الانقلابية 16 مارس 1981 الذين تم اعدامهم بعد محاكمة وصفت بالهزيلة من طرف نظام الرئيس السابق محمد خونة ولد هيداله في يوم 26 مارس من نفس السنة عدة مرات معرفة مكان دفن كل من المغفور لهم العقيد محمد ولد اباه ولد عبد القادر و المغفور له العقيد احمد سالم ولد سيدي و المغفور له الملازم اول صلا انيك و ا
حصلت وكالة الأخبار على تفاصيل اللحظات الأخيرة في السجن للسلفي الشيخ ولد السالك، المدان بالمشاركة في محاولة اغتيال الرئيس الموريتاني عبر سيارة محملة بالمتفجرات في العام 2011، وكذا المشهد الذي رسمه في زنزانته من خلال الأغراض التي تركها، وأولى الإجراءات المتخذة بعد ذلك، وذلك من مصادر خاصة داخل السجن.
تناولت صحيفة الأخبار إنفو الأسبوعية في عددها اليوم الأربعاء 18 – 11 – 2015 ما وصفته بالدراسة السرية التي تم إعدادها من طرف جهات موريتانية، لصالح جهات في إيرانية، وتسعى لاستعادة ما يوصف بالمكانة التاريخية للشيعة في موريتانيا، كما تقدم نصائح لإيران، وللعاملين في مجال التشيع بالتركيز على المناطق الشمالية من موريتانيا، باعتبارها مكا
بينما ينام الأبوان مستأنسان بوجود بناتهم على أسرتهن داخل المنازل... يعشش داخل غرف نومهن شيطان مريد... يقتحم البيوت لا يدق بابا ولا يلج من نافذة... إنه الحاسوب أو الكمبيوتر الذي يربط بشبكة الانترنت ليكون متاحا لمديره أن يسافر في كل بقاع العالم دون رقيب... ويفعل ما يريد... متى ما يريد...و مع من يريد...
من المتوقع أن تضرب عاصفة شمسية عنيفة الكرة الأرضية في عام 2022، وهناك مخاوف من أن تقضي على معالم حضارتنا الحالية القائمة على التكنولوجيا. لذا يفكر البيت الأبيض في خطة عمل لمواجهة هذا الخطر الداهم.