تشهد المنطقة الحدودية بين موريتانيا ومالي سخونة وأحداثاً متلاحقة هذه الأيام، وذلك منذ أن نقلت الحكومة الانتقالية المالية شراكتها العسكرية من فرنسا إلى روسيا، ومنذ أن استعانت حكومة مالي بعناصر شركة فاغنر الروسية في ضبط الأمن في مناطقها المضطربة وعلى مستوى الحدود بين مالي وموريتانيا.