تجبي شركة الكهرباء "الوطنية" رسوما مئوية على جميع مستهلكي الكهرباء، مذكورة في فواتيرهم، تحت بند "الإنارة العمومية"؛ أي المصابيح الموضوعة على الأعمدة في الشوارع والساحات العمومية.
كيف أسقط “حزب الله” الطّائرة المُسيّرة الإسرائيليّة التي انتهكت أجواء الجنوب؟ وما هو السّلاح الحديث المُستخدم؟ ولماذا يَعتبِر الخُبراء الاستِحواذ عليها “كنزًا” من المعلومات التكنولوجيّة؟ وما هي احتِمالات الرّد الإسرائيليّ وكيف؟ وما هي المُفاجآت القادمة؟
كتبَ صديقي على الفيسبوك، الوزير الدكتور العازف قبل قليل بياناً جاء فيه أن البوليس السياسي للنظام أقدم عصر اليوم على اختطاف رئيس الجمهورية السابق السيد محمد ولد عبد العزيز في سابقة خطيرة والأولى من نوعها في بلادنا وشبه المنطقة" انتهى الاستشهاد الأول من البيان الذي وقّعه ثمانية أشخاص، أشهرهم العازف إسلكو، و"شمام" رائحة المعارضة مع
هذه رسالة قديمة جديدة.. وجهتها إلى رئيس المجلس العسكري للعدالة فعادت إلي لخطأ في العنوان، ووجهتها إلى الرئيس المؤتمن فلم أدر هل طارت أم نزلت. ولما وجهتها إلى الرئيس محمد ولد عبد العزيز قرأها وعمل ببعضها. وها أنا أوجهها إلى فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، لعل وعسى!
أود من خلال هذا المقال أن أتناول أهم الإنجازات التي ميزت فترة إدارتي لشركة اسنيم والتي غطت الفترة ما بين 28 فبراير 2011 و01 إبريل 2016، وذلك من أجل إنارة الرأي العام، بعد نشر تقرير لجنة التحقيق البرلمانية، وبطبيعة الحال سأقتصر على هذه الفترة.
بدأت مأمورية هذا النظام، الذي يطفئ شمعته الأولي بخطاب تصالحي، تجلت ملامحه فى رغبة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في مشاركة الطرف الآخر (المعارضة) - الذي غيب في الماضي عمدا- عن الرأي حول ما يجري في الوطن وتجسدت هذه الرغبة فى لقاءات بين الرئيس ورؤساء أحزاب المعارضة، وكذلك التنسيق بين أحزاب الأغلبية وأحزاب المعارضة في مواجهة جائحة
السيّد نصر الله الشّغل الشّاغل للإعلام والقِيادة الإسرائيليّة هذه الأيّام.. لماذا؟ وإذا كان “الموساد” يعرف مقرّ إقامته فلماذا يتردّد في اغتِياله؟ وما هي الرّوايات الأربع التي ستُوفّر مادةً دسمةً لخِطابه المُقبل بمُناسبة انتِصار “تمّوز”؟
اطلعت في الأيام الماضية على العديد من التظلمات الصادرة من بعض زبناء شركتي المياه والكهرباء، كما أتيح لي في الوقت نفسه أن استمع إلى وجهة نظر القائمين على شركتي الماء والكهرباء حول ما بات يعرف ب"الفواتير المنفوخة".