آراء وتحليلات

بوتلميت في مفترق طرق

جمعة, 04/28/2017 - 12:03

تعيش مدينة العلم والعلماء هذه الأيام وضعية محرجة بسبب عدم وجود قلب يدير مبادرة داعمة للتعديلات الدستورية التي دعت إليها الحكومة بعد الحوار الأخير وذالك عائد إلى انقسام أطر المقاطعة إلى  ثلاث فئات الأولي أخذت نصيبها من الكعكة وتنكرت والثانية لم تدري من أين تأكل الكتف أما الثالثة فليس لديها إلا مراقبة الساحة تدلي بدلوها عبر أقلامه

كلمة شكر

خميس, 04/27/2017 - 20:31

بسم الله الرحمن الرحيم.

حبيب الله ولد أحمد/ أيتها العير إنكم لسارقون

أربعاء, 04/19/2017 - 15:38

تأخرت ردة الفعل العاطفية لبعض منتسبى اتحاد الادباء كثيرا فدعوتهم لمقاطعة برنامج امير الشعراء لم تكن موفقة لانها تاخرت مواسم طويلة

د. الشيخ ولد سيدي عبد الله : الوطن كله منهوب والشعب كله مغبون

ثلاثاء, 04/18/2017 - 02:54

مسألة الغبن وعدم التوزيع العادل للثروة ليست خاصة بجهة معينة من جهات الوطن، فالوطن كله منهوب والشعب كله مغبون .. يتردى في مهالك الفقر والفاقة رغم مايزخر به البلد من ثروات ...

هل تغير أصحابنا إلى هذا الحد ...!!

أحد, 04/16/2017 - 18:00

لم يصل المجتمع المدني في موريتانيا إلى مستوى النضج المطلوب، ولن يحصل ذلك في المدى القريب أو المتوسط على الأغلب، بل إنه مطلب ما زال بعيد المنال، حيث بقي نشاط ما اصطلح على تسميته بمؤسسات المجتمع المدني وفي المعظم رهين واجهات وعناوين عريضة، تتجه في الأغلب الأعم إلى الخارج، في نطاق الهموم الخاصة لأصحابها، استجداء للغير وتصيدا للفرص،

حبيب الله ولد أحمد/ لافرق بين شاعر بلاط وجارية بلاط ومنظف فى البلاط

خميس, 04/13/2017 - 12:08

 كنت قد كتبت مقالا بعنوان "من إمارة الشعر إلى شعر الإمارة" عتابا لأخى وصديقى الشاعر الفحل محمد ولد الطالب لأنه سرعان ما قاد حرفه العربي الجميل إلى قصور الرؤساء العرب فكان أن مدح الراحل معمر القذافى وارتمى فى أحضان السياسة ومنحها عذرية قصائده الجميلة

باباه سيدي عبد الله/ من يهين من؟

أربعاء, 04/12/2017 - 14:02

قرأتُ يوم أمس فى برقية للوكالة الموريتانية للأنباء أن الرئيس الموريتاني وصل إلى باريس "للمشاركة في تدشين معرض مخزون الإسلام في أفريقيا من تمبكتو إلى زانجيبار، المنظم من طرف معهد العالم العربي"، وأن الرئيس "سيجري خلال وجوده في باريس محادثات عمل مع رئيس الجمهورية الفرنسية".

د. الشيخ ولد سيدي عبد الله / رأي في شعر البلاط

أربعاء, 04/12/2017 - 02:01

كان قدامة بن جعفر يفرّق بين الشعر وقائله .. فشعرية النص تكمن في لغته وصوره وبلاغته، وليست في قيمة مقصده ..

معناه أن لا أحد يشكك في شاعرية المتنبي.. ولكن أغلب مقاصد شعره تهوي به، رغم كل محاولات الفخر والاعتداد بالنفس ..

من السطو على الدستور إلى السطو على البنوك!/محمد الأمين ولد الفاضل

اثنين, 04/10/2017 - 12:35

لا أجد فرقا كبيرا بين الأسلوب الذي اعتمدته السلطة للسطو على الدستور، وذلك الأسلوب الذي اعتمده اللصوص للسطو على أحد فروع البنك الموريتاني للتجارة الدولية.

د.الشيخ سيدي عبد الله/ ارفعوا أيديكم فقد خنقتم الناس ..

سبت, 04/08/2017 - 09:45

 قطاع الشرطة والمعلمين وصغار الرتب العسكرية هم أكثر القطاعات شعورا بالغبن والتهميش .. فلا غرابة أن تسمع عن عملية سطو مالي، أو فرار بأموال يقوم بها عسكريون أو شرطيون بسطاء.. ولا غرابة أن تسمع عن مزج معلم أو أستاذ بين مهنته ومهن أخرى، وأن يكون أكثر وفاء للأخيرة من الأولى ...

الصفحات